هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يقول القديدي: في الولايات المتحدة سجلنا تحولا كبيرا في مواقف الحزبين الديمقراطي والجمهوري ولدى اللجان المؤثرة في الكونغرس وأعضائها البارزين وسمعنا النائب (كريز مورفي) يتهم إسرائيل بممارسة الإبادة واستعمال التجويع سلاحا.
يكتب ياغي: المؤسف حقاً هو أن النظام العربي الرسمي لا يزال يرى في أمريكا وسيطا بينما هي غارقة حتى النخاع في «تدمير» العالم العربي خدمة لإسرائيل.
يكتب جميح: تشير حالة الارتباك الإسرائيلي الواضحة إلى أن الإسرائيليين لم يربحوا اغتيال قادة حماس، وفي المقابل منيت إسرائيل بخسارة دبلوماسية هائلة تمثلت في استنكار دولي واسع وإدانة واضحة للهجوم.
يكتب ميرغني: إثيوبيا قد تتحدث عن التعاون والمنافع المشتركة، لكن سياساتها التي تتبعها لا تحقق هذا الأمر، بل تؤجج الأجواء وتزيد من شكوك جيرانها إزاء تصرفاتها المستقبلية.
يكتب رباحي: من دون التواطؤ الأمريكي يستحيل أن تشن إسرائيل، ولن تستطيع، حتى لو أرادت، شنّ كل هذه الحروب وممارسة كل هذا القتل متى شاءت وحيث شاءت وأنّى شاءت.
يكتب عوكل: يلوذ العرب بتصريحات الإدانة، والشجب ووصف ما تقوم به إسرائيل بأنه انتهاك للقانون الدولي والأعراف الدبلوماسية، ولكنهم لا يجرؤون على تجاوز لغة الخطاب.
يكتب صيدم: فرنسا على صفيح ساخن هذه الأيام، سيزداد سخونة مع اقترابنا من افتتاح أعمال الجمعية العامة، ليصل ذروة لهيبه مع لحظة اقتراب الدول من الاعتراف بفلسطين.
يقول الكاتب: بدل أن يقترب الاحتلال من القضاء على المقاومة من خلال استخدام جميع وسائل التدمير والتجويع والإبادة التي يملك، نجده يقترب من تعميم الثورة في جميع المناطق.
يتساءل الكاتب: لماذا يا تُرى لم ترسم الإمارات وزميلاتها الخليجية خطا أحمر للحؤول دون مواصلة الإبادة الجماعية التي يتعرّض لها أهل غزة منذ ما يناهز السنتين؟
يكتب أبو شومر: طائفة المسيحيانيين الصهيونيين تمثل 13% من مسيحيي العالم، يبلغ عددهم في أميركا فقط أكثر من أربعين مليوناً، هم الأكثر دعماً لإسرائيل.