هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب مهداوي: مجاعة غزة ليست مأساة محلية، بل هي اختبار أخلاقي وقانوني للنظام الدولي كله. فإذا كانت الأمم المتحدة عاجزة عن حماية أكثر من مليونَي إنسان من الموت جوعاً، فما قيمتها وما جدوى مواثيقها؟
يكتب أبو سرية: مجرد ان وافقت حماس على المقترح الأميركي اسقط في يد نتنياهو الذي رد بعرض الصفقة الشاملة وهو من كان يرفض هذا الشكل او هذا الإطار التفاوضي.
يكتب حديدي: ليس خافيا، بالطبع، أن الأجندة الإسرائيلية الراهنة، بصدد سوريا ما بعد نظام "الحركة التصحيحية"، لم تعد تقتصر على ضمان إبقاء جيش النظام السوري حارساً أميناً في هضبة الجولان المحتلة.
يكتب القديدي: لم يعد خافيا تغيير تقييم العالم لدولة إسرائيل وهي تواصل إبادة شعب لا ذنب له سوى توفير لقمة لسد الرمق وتجنب الموت جوعا.
يكتب أبو الروايح: إسرائيل كيانٌ مصطنع مختلق أسس -على خلاف كل الكيانات الأخرى- بموجب وعد بلفور وليس بموجب القانون الدولي والاستحقاق التاريخي.
يرى ميرغني: في هذه الأجواء يتوقع أن تتزايد الانشقاقات التي بدأت بالفعل مع إعلان عدد من المستشارين تخليهم عن مواقعهم وانضمامهم إلى صف الحكومة.
يكت محي الدين: حمى الاقتراض وزيادة ديون القطاعات الحكومية والخاصة والعائلية قد اشتدت مع انخفاض أسعار الفائدة العالمية، من دون تحسُّب لتقلبات سعر الصرف وتراجعات السيولة المفاجئة من النقد الأجنبي.
يكتب لقرع: ينبغي أن نعترف بأننا كنّا مفرطين في التفاؤل حينما اعتقدنا أنّ ضمائر القادة العرب والمسلمين المطبّعين مع الاحتلال يمكن أن تصحو بمرور الوقت وتصاعد المجازر الصهيونية بحقّ الأطفال والنساء بغزة.
يكتب القدوة: سياسة ازدواجية المعاير من قبل المجتمع الدولي وعدم اتخاذ مواقف واضحة إلى جانب دعم بعض الدول الاستعمارية للاحتلال هي السبب المباشر في هذا التغول والعنجهية والتمرد على القوانين والقرارات الدولية والأممية.
يكتب نوار: تحول الرأي العام العالمي، ومواقف حكومات معظم دول العالم ضد حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل هو مفعول المقاومة والصمود الفلسطيني.