هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
النيابة وجّهت للـ «مدعو» إبراهيم شريف تهمًا لم نجد لها أثرًا فيما قاله في اللقاء التلفزيوني، ولم توضّح خلفياتها أو ما بين السطور في بيان الاتهام. فوجد الناس أنفسهم بين فريق يطالب بأقصى العقوبة، وآخر يطالب بحريته.
— yousif alkhaja (@yousifalkhaja) November 15, 2025
ذُكر أنه بثّ «أخبارًا كاذبة»، فاستمعنا للتسجيل مرارًا بحثًا عن… pic.twitter.com/MO3DqNGenr
لماذا اختلفت صياغة التهم الموجهة لبوشريف بعد تحقيقين، فتصريح الإدارة العامة لمكافحة الفساد والأمن الاقتصادي والإلكتروني الذي صدر في 12 نوفمبر يذكر (دول عربية شقيقة وقياداتها)، بينما التصريح الصادر من النيابة العامة في 13 نوفمبر يذكر (دولا أجنبية). هل يستقيم هذا موضوعيا واجرائيا… pic.twitter.com/k4hJYtYC19
— فريده غلام (@Farida_Ghulam) November 15, 2025
🔴 أمين عام الحركة التقدمية الكويتية أسامة العبدالرحيم:
— الحركة التقدمية الكويتية (@altaqadomia) November 15, 2025
▪️الحرية للمناضل الوطني البحريني ابراهيم شريف الذي تكرر توقيفه أكثر من مرة... وهذه المرة جرى توقيفه على خلفية مشاركته في المؤتمر القومي العربي وموقفه التضامني مع فلسطين ومناهضته للتطبيع مع الصهاينة. pic.twitter.com/gRbBfRbcwF
هذه الصحافه المحليه التي من المفترض ان ترتكز على المهنيه وتكون من المدافعين عن الحريات واولها حرية التعبير ها هي في مثل هذا الخبر القصير تنتهك كل ذلك وللعلم فلا يمكن لاعلامي مبتدأ ان يستخدم تعبير "المدعو" وغيره.. الحريه للمناضل الشريف ابراهيم شريف pic.twitter.com/jWlJJmp9uh
— khawla mattar خولة مطر (@KhawlaMattar) November 13, 2025
أربع جمعيات سياسية بحرينية تدعو السلطات المختصة لإخلاء سبيل المناضل إبراهيم شريف...حرية التعبير مرتكز أساسي للاستقرار وتضع أي ممارسة ديمقراطية على المحك، غياب حرية التعبير يعني غياب الحق الدستوري.#الحرية_لإبراهيم_شريف pic.twitter.com/eA1snoZxTu
— منى عباس فضل (@MONAFADHEL58) November 14, 2025
ما هي الخطورة التي تستدعي حبس الباحث الإقتصادي ابراهيم شريف في بلد يمتلك قوانين تستبدل الحبس؟
— Sayed Yusuf Almuhafdha (@SAIDYOUSIF) November 13, 2025
لماذا يتم تجريمه في #البحرين على خلفية رأي سلمي قاله في بلد آخر؟
لماذا تستمر البيانات المنفعلة التي تشهر بالمواطنين قبل محاكمة عادلة وهو ما يتنافى مع مبدأ البراءة
ما عقدة كلمة "مدعو"؟ pic.twitter.com/t2OYMb20TK