هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اظهار أخبار متعلقة
انطفأت ابتسامة غادة رباح، معلمة اللغة الإنجليزية، ابتسامة كانت تشبه #غزة قبل أن تُباد.— نظام المهداوي - Nezam Mahdawi (@NezamMahdawi) September 25, 2025
ثلاثة أيام ظلّت تنادي من تحت الركام، يشاركها شقيقها حسام صرخة الاستغاثة.
وحين لاحت بارقة أمل بوصول فرق الدفاع المدني، عاجلها الاحتلال بقصف جديد طمس صوتها قبل أن تُنقَذ. فتوارى نداؤها كما… pic.twitter.com/trrZn12ZPO
هل تذكرون قصة الطفلة هند رجب التي أبكت العالم عندما استغاثت موظفة الصليب الأحمر عبر الهاتف لإنقاذها من رصاص الجيش؟ ثم تم قصفها على الهواء مباشرة؟— محمود العيلة (حساب جديد) (@mahmoudaleila) September 25, 2025
اليوم استشهدت السيدة غادة رباح بنفس الطريقة ونفس الإجرام بعد أن ظلت تستغيث 48 ساعة تحت الركام لكن لم ينقذها أحد وجثتها إلى الآن تحت… pic.twitter.com/IyeHRcZYJw
على خطى مأساة هند رجب ..— Islam bader (@islambader_1988) September 24, 2025
وعلى بعد أمتار من موقع الجريمة الأولى ..
جيش الاحتلال يكرر الجريمة والضحية هذه المرة الأستاذة غادة رباح وشقيقها حسام
بقيت غادة تناشد يومين كاملين، وبعد عناء وصل فريق الدفاع المدني ليجد قوات الاحتلال وقد أعادت قصف المنزل بشكل كامل!
يقول عضو فريق الدفاع… pic.twitter.com/NSHhistWL9