هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تعتبر الإدارة الأمريكية أن تسريع التطبيع الاقتصادي مع دمشق، تحت قيادة أحمد الشرع، من شأنه أن يخدم المصالح الأمريكية، ليس فقط عبر فتح الأبواب أمام استثمارات وشركات أمريكية، بل أيضاً من خلال تحجيم النفوذ الإيراني والروسي في البلاد، وربما تقليص الحاجة إلى تدخل عسكري مباشر في المستقبل.
وجّه الكاتب في نهاية مقاله تحذيراً من أن تُستخدم السيادة السورية كورقة مساومة بيد سلطات انتقالية تسعى إلى شرعنة وجودها عبر تنازلات سياسية، مقابل نيل اعتراف دولي أو تعزيز نفوذ مؤقت. وقال إن مستقبل سوريا يجب أن يُبنى على العدالة والحقوق، لا على التسويات القسرية.
أعربت الحكومة عن "تفهمها للتحديات التي تواجه بعض الأطراف في قسد"، لكنها حذّرت من أن "أي تأخير في تنفيذ الاتفاق لا يخدم المصلحة الوطنية، بل يعقّد المشهد، ويعيق جهود إعادة الأمن والاستقرار إلى جميع المناطق السورية".
شارك ناشط سوري ورجل إعلام سعودي في مؤتمر داخل الكنيست الإسرائيلي، كشفا خلاله عن محادثات مع الرئيس السوري المؤقت أحمد الشـرع بشأن فرص تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
كشف موقع عبري عن وساطة تقودها الإمارات، بعلم السعودية، بين سوريا وإسرائيل، بهدف عقد لقاء رسمي بين الرئيس السوري أحمد الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
يعتبر مالكو العقارات، أن نظام "الفروغ" بشكله الحالي، يحرمهم من حقوقهم ويمنعهم من التصرف بعقاراتهم بحرية، خصوصاً أن بدلات الإيجار الحالية ما تزال رمزية ولا تتناسب مع القيمة السوقية، بفعل تجميد الأسعار منذ عقود.
زعمت صحيفة يديعوت أحرونوت نقلا عن مصادر سورية، لم تسمها، أن الرئيس السوري أحمد الشرع التقى الاثنين الماضي، برئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي خلال زيارته إلى أبوظبي، فيما نفت وسائل إعلام عبرية الخبر.
عادل العوفي يكتب: السعي لإمساك العصا من المنتصف صار غير مجدٍ في خضم التغيرات المتسارعة في المنطقة، ولم يعد أمام القيادة السورية مجال للتردد، فقد دقت ساعة الحسم
نقل تقرير عبري عن مصدر سوري مقرب من الرئيس السوري أحمد الشرع قوله إن سوريا تطالب إسرائيل بتسليم ما لا يقل عن ثلث أراضي هضبة الجولان التي احتلتها قبل اتفاق الهدنة عام 1974.
حسن أبو هنيّة يكتب: وجود كيان حكم سني حقيقي يشكل كارثة وخطرا ينذر بولادة تحالف سني أكبر يؤدي إلى عودة وإحياء الإسلام السياسي السني، الذي تخشى الولايات المتحدة من تداعيات انتشاره على أمن الكيان الإسرائيلي وخطورته على أمن المنطقة.ولذلك لن تفلح تطمينات النظام الجديد في سوريا، وسوف يبقى تحت وطأة التصنيفات الأدائية السياسية للإرهاب، وسوف تبقى الإدارة الأمريكية مخلصة في تأمين وجود ومصالح الاستعمار الصهيوني في المنطقة، وتلبية المتطلبات الإسرائيلية الأمنية والسياسية. ومهما قولبت "هيئة تحرير الشام" من أيديولوجيتها وبعثت برسائل تطمينية للعالم ودول المنطقة، لن تحصل على الرضى والقبول الأمريكي الإسرائيلي
في زيارة هي الأولى بعد سقوط الأسد، وزير الخارجية البريطاني يقول إنه "من مصلحتنا بناء سوريا أكثر استقرارًا وأمنًا وازدهارًا لجميع السوريين"
قال محافظ مصرف سوريا المركزي عبد القادر الحصرية، إن بلاده لن تستدين من الخارج، وذلك "بأمر من الرئيس أحمد الشرع".
ذكرت مصادر دبلوماسية أن "العلاقات بين مصر والنظام السوري الجديد تمثل إحدى المساحات الدبلوماسية التي تشهد الكثير من الحذر والترقب".
حرص النظام السوري الجديد منذ ترأسه على نبرة عدم العداء تجاه الاحتلال الإسرائيلي، وأكد مراراً أنه لا تسعى إلى نزاع مسلح.
ترامب يرفع عقوبات سوريا لدعم الحكومة الجديدة رغم مخاوف من صلاتها السابقة بالإرهاب، في خطوة مفاجئة لتعافي الاقتصاد السوري.
بين التطلعات الإسرائيلية للتطبيع والتمسك السوري بالشروط السياسية، تبدو الطريق نحو اتفاق محفوفة بالعقبات. وإذا كان التوصل إلى اتفاق أمني أولي ممكناً خلال العام الجاري، فإن مستقبل الجولان لا يزال نقطة خلاف رئيسية..