هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الحرب في غزة انتهت وأن اتفاق وقف إطلاق سيصمد، واصفا زيارته المنطقة بأنها تاريخية ومميزة.
سيطرت أجهزة الأمن بغزة، على مربع سكني تحصنت به مليشيا متعاونة مع الاحتلال بمدينة غزة.
خلال الفترة الماضية، أسس الاحتلال مجموعات مسلحة، لتعمل بالتوازي مع قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي وتحت إشراف جهاز الأمن العام (الشاباك).
يكتب أبو شومر: سيظل الفلسطينيون الصامدون في أرضهم منذ عام 1948 شوكة في حلق إسرائيل، وستظل تسعى لإضعافهم تمهيداً للخلاص منهم.
يكتب لقرع: سياسيًّا، حقّق هجوم “طوفان الأقصى” وصمودُ المقاومة والمدنيين الفلسطينيين على أرضهم طيلة عامين كاملين، الكثير للقضية الفلسطينية التي عادت إلى واجهة الأحداث الدولية من جديد.
يقول الكاتب، إن أن "مرور عامين على ذلك الهجوم تأكيد على فشلت الدولة، التي تأسست فقط ليكون هناك مكان واحد في العالم يمكن فيه حماية اليهود".
تقول الكاتبة، إن "الاسرائيليين سيظلون جميعًا يتذكرون هجوم مقاتلي حماس على المدن، ومداهمة الكيبوتسات، والتدمير الهائل للممتلكات، وأسر المستوطنين والجنود، ونقلهم المهين إلى غزة".
خلصت لجنة التحقيق التابعة لمجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة إلى أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب جرائم إبادة جماعية بحق المدنيين الفلسطينيين.
يكتب يزلي: اليوم، بعد سنتين من الإبادة، لم يعد العالم كما كان ولا الكيان، كما لم يكن: انكشفت عنه مساحيق الغرب المضللة، وزال عنه القناع، وسقط عن القناع.. الأقنعة، إقليميا ودوليا.
قال "ميدل إيست آي" إن خطة ترامب جاءت في سياق دولي متوتر بعد قمة الأمم المتحدة التي ناقشت الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وسط تصاعد المقاطعات والانتقادات لإسرائيل.
يكتب مزرعاني: ليس أي خذلان ذاك الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني، من الأقربين قبل الأبعدين، إنه مزيج لعين ولئيم من التواطؤ والتآمر والخداع.
أعلنت حماس موافقتها على مقترح ترامب في جزئين فقط، إطلاق سراح الأسرى ضمن صفقة تبادل وتسليم إدارة غزة لحكومة تكنوقراط فلسطينية.
اقتحم مقاوم موقعا عسكريا للاحتلال، صباح اليوم، واشتبك مع الجنود وأصاب عددا منهم بجروح خطيرة قبل استشهاده.
أدان عشرات العلماء والهيئات الإسلامية في بيان مشترك خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن وقف الحرب في غزة، معتبرين أنها "خطة صهيونية لتصفية القضية"
يكتب قلالة: في كل الحالات، ينبغي إدانة وكشف مناورات الصهاينة وداعميهم التي تسعى لمحاولة قلب الحقائق لصالح حلول مزعومة ظالمة تهدف إلى تكريس الاحتلال ومنع الشعوب من تقرير مصيرها.
يكتب الرفاعي: الأكثر استفزازاً أنّ الخطّة تتعامل مع سكّان غزة باعتبارهم بحاجة إلى إعادة تأهيل ونزع التطرّف، وكأنهم متّهمون جماعياً بالانحراف عن المسار الطبيعي للحياة.