هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أدهم حسانين يكتب: الشعوب لم تستسلم: 87 في المئة من العرب قاطعوا المنتجات الصهيونية، و65 في المئة تبرعوا لغزة، في مقاومة سلمية تهز أركان الظلم. هذا الصمود يثبت أن "الاستبدال" مؤقت، وأن الشعوب تنتظر لحظة الانفجار الكبير، لأن فلسطين ليست قضية، بل هوية فسطين هي بوصلة بدونها نتوه في الفلاة
حسن أبو هنيّة يكتب: أصبح من الشائع في إسرائيل اعتبار الأخلاق والأمن متعارضين، وهو ما عززه السلوك الغربي الرسمي، الذي أصبح يركز الآن على الدفاع عن إسرائيل ودعم إعادة تأهيلها ومساندتها في حرب الإبادة، وهو ما يشير إلى وحشية الغرب المتأصلة، وتعطشه للدماء، وإفلاسه الأخلاقي، والذي تتنامى وحشيته وانحداره الأخلاقي مع التحولات العالمية والتغيرات الجيوسياسية التي تهدد مكانته المهيمنة
نور الدين العلوي يكتب: سيكون على العرب بعد ظهور القطب الثاني أن يختاروا بين الخروج من الهامش واللعب على تناقض الأحلاف، أو الاستكانة إلى الغرب المنهار كما جرت به سياساتهم. هل هذه دعوة للالتحاق بقطب الصين؟ هذه دعوة للاستفاقة من رقاد القرون. الدرس الصيني الأول أن الخروج ممكن طبقا للمنهج الصيني وليس بالالتحاق بالصين. لقد علّمت الصين العالم أن الغرب ليس قدرا وأن تجاوزه ممكن، من هنا بدأت الصين وقد انتهت سيدة قرارها وتتحدث مع الغرب من علٍ
على العرب أن يحسموا خياراتهم في التعامل مغ قرن الإذلال الطويل، وأن يدركوا أن الاستسلام للمشاريع الإمبريالية الغربية والاستعمارية الصهيونية لن يجلب سوى المزيد من الإذلال والإهانة دون الاستقرار والازدهار، فما تعد به القوى الغربية والإسرائيلية هو قرن جديد من الإذلال.
نظم مركز العودة الفلسطيني، ومقره لندن، ندوة إلكترونية موسعة بعنوان "من يستفيد مادياً من الإبادة الجماعية؟"، لمناقشة دور الشركات الدولية والحكومات الغربية في دعم الاحتلال الإسرائيلي للإبادة التي يشهدها قطاع غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023.
انتقد المؤرخ البريطاني ويليام دالريمبل تواطؤ الغرب وأمريكا مع ما يحدث في فلسطين، وخاصة في غزة، الذى وصفه بالكارثة الإنسانية
جوزيف مسعد يكتب: انكشاف السياسات الإسرائيلية الإبادية للرأي العام العالمي صار سيفا مسلطا على رقاب مؤيدي إسرائيل الغربيين المتشبثين بها، وأضحى مصدر قلق حقيقي لديهم من أن إسرائيل، بهذه السياسات المنفلتة، قد تواجه مصيرا مشابها لمصير الجزائر الفرنسية. وما يزيد وطأة هذا القلق هو تحذير نتنياهو نفسه، الذي لم يفتر منذ عقد من الزمن عن التعبير عن خشيته من أن إسرائيل قد لا تتمكن من الصمود لتبلغ عيد ميلادها المئة
ألطاف موتي يكتب: يمثل هذا التحول المنسق أهم تطور في المقاربة الغربية للصراع منذ عقود، ويأتي مدفوعا بإحباط عميق من عملية سلام وصلت إلى طريق مسدود، وبالإلحاح الذي فرضته الكارثة الإنسانية في غزة، وبتحول استراتيجي يتمثل في استخدام الاعتراف ليس كمكافأة نهائية للسلام، بل كأداة حيوية لجعله ممكنا
في بريطانيا، رغم قوة اللوبي المؤيد لإسرائيل، اضطرت الحكومة إلى إصدار وعد بالاعتراف بالدولة الفلسطينية بعد موجة احتجاجات شعبية في لندن ومدن أخرى، ما دفع بعض النواب إلى الامتناع عن التصويت لصالح قرارات داعمة بالكامل لإسرائيل.
تقول الكاتبة: إن فرار الشباب إلى الخارج للدراسة والبحث عن عمل، رغم كل صعوبات الحصول على تأشيرة دخول إلى الفضاء الأوروبي والغربي، يُمثل ظاهرة خطيرة جداً بكل المعاني.
هشام الحمامي يكتب: الدعوة العربية لنزع سلاح المقاومة تسير في نفس سياق النظام العربي الرسمي بعد الحرب العالمية الثانية (1945م).. والذي تم فيه التوافق على وجود "إمارة" غربية في فلسطين، ترعى شئون ومصالح الغرب، وفلسطين تحديدا وتأكيدا
هاجم كاتب بريطاني الغرب، وقال إنه لم امتلك ذرة من خجل لما سمع بجريمة التجويع التي حصلت منذ اليوم الأول للعدوان على قطاع غزة.
رجاء شعباني تكتب: تفنيد لأسطورة "الوفاء الغربي" عبر تتبّع القمع العربي لكل من رفع صوتا من أجل غزة
اتهم بزشكيان المنظمات الدولية، بما فيها الأمم المتحدة واليونيسف، بالتقصير الصارخ، قائلاً: "العالم المتحضر يشاهد جرائم قطع الماء والطعام عن أطفال غزة ثم يتحدث عن إنسانية زائفة لا تساوي شيئاً".
يكتب الشريف: بعد طوفان الأقصى، كفرتُ بالغرب ومؤسساته، بديمقراطياته الزائفة، وقيمه الكاذبة التي يروّجها لنا.
هشام الحمامي يكتب: هذه ليست حرب "الدولة الصهيونية" بكل المحددات التقليدية القديمة، هذه حرب "العالم الغربي" بأسره، أمام أفكار ومفاهيم خطيرة، في إدراك الغرب لجوهر الصراع مع الشرق، وهذا هو "قلب الحقيقة" فيما نعيشه الآن