هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال أحمد داوود أوغلو إن اعتراف الاحتلال بأرض الصومال يأتي كجزء من استراتيجيتها لتقسيم الدول الإسلامية وتطويق الدول الهامّة من خلال تحييدها، معتبرا أن هذه الخطوة مقلقة.
كان عبد الخالق عبد الله قال في تغريدة إن "تهديد قائد التحالف العربي الذي انتهى عمليا منذ 2019 بعمل عسكري ضد الجنوب العربي "جنون"، مضيفا أن "شعب الجنوب العربي وحده يقرر مستقبله".
أنيس منصور يكتب: "الشرعية" تُسحب منها وظيفتها شيئا فشيئا، وأن الإمارات تتصرف كما لو أن الحسم بات قريبا، فيما السعودية تحاول منع خسارة نفوذها أو تأجيلها، وواشنطن تحاول منع انفلات الحريق. وكل ذلك يجري على أرضٍ يفترض أنها أرض دولة اسمها اليمن، لكنها تُدار عمليا كمساحة تنازع نفوذ
بناء على طلب الصومال وتأييد بقية الدول العربية، قرر مجلس الجامعة السبت عقد هذا الاجتماع، لبحث التطورات المرتبطة بإعلان إسرائيل الاعتراف بما يُسمى إقليم "أرض الصومال"، بحسب بيان للجامعة.
ياسين التميمي يكتب: الخطر لا يحدق باليمن فقط جراء الاستمرار في الحديث عن قضية جنوبية استنفدت أغراضها، بل يتعداه إلى الإقليم برمته، خصوصا إذا ما أخذنا بعين الاعتبار خطورة التغول الانفصالي المعزَّز بالتخادم الإماراتي-الإسرائيلي، الذي تجلّى في قرار رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الاعتراف بجمهورية أرض الصومال الانفصالية
كشف وزير الإعلام السوداني السابق فرص دخول الإمارات أي مسار تفاوضي بشأن الأزمة السودانية
قطب العربي يكتب: جاء تأسيس الحملة الشعبية الدولية لمناصرة السودان للتأكيد للأشقاء في السودان أنهم ليسوا وحدهم في هذه المعركة، وأن خلفهم شعوبا عربية وإسلامية وشعوب حرة في كل مكان، ترفض المؤامرة التي يتعرضون لها، حتى وإن كانت أدواتها مليشيات مسلحة سودانية. لا يقتصر الأمر بطبيعة الحال على هذه المليشيات السودانية التي حملت من قبل مسمى الدعم السريع، ولكن جرى ضم الآلاف لها من عرب الشتات وحتى مرتزقة كولومبيين، حتى بلغ تعدادها 120 ألفا بما يوازي عدد الجيش السوداني نفسه
ظهر اسم مسؤول إماراتي في مراسلات إبستين التي أفرجت عنها وزارة العدل الأمريكية.
هاجم الأكاديمي الإماراتي، عبد الخالق عبدالله، التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن، بعد تصريحات للمتحدث باسم التحالف حول التحركات الأخيرة للمجلس الانتقالي الجنوبي الانفصالي، الذي تدعمه الإمارات.
أعربت الولايات المتحدة عن قلقها من تطورات جنوب شرق اليمن، داعية إلى ضبط النفس ودعم الجهود الدبلوماسية لتحقيق حل دائم.
زيارات البرهان، للعواصم الثلاثة، التي تمثل السودان لها بعدا استراتيجيا وأمنيا واقتصاديا وتجاريا، هاما، تشير إلى توافقات سعودية، مصرية، تركية، وأدوار محتملة مشتركة أو متفرقة في الأزمة السودانية
أثار الزعيم اللبناني والرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد منشور اتهم فيه "دولة عربية" بإثارة الفوضى في دول أخرى، قبل أن يحذف المنشور لاحقا.
ردا على الكمين، نفذت قوات المجلس الانتقالي عملية أمنية واسعة طالت مناطق عدة في غيل بن يمين، أبرز معاقل ومحاضن القيادات القبلية المنضوية في حلف قبائل حضرموت.
عاد السجال السعودي ـ الإماراتي إلى الواجهة على خلفية التطورات الجارية في المحافظات الشرقية من اليمن، عقب تصريحات متبادلة بين شخصيات محسوبة على البلدين بشأن حضرموت والمهرة، حيث أثار حديث نائب رئيس شرطة دبي السابق ضاحي خلفان عن أن "الخطأ لا يُكرر مرتين" ردودًا سعودية مباشرة، أبرزها تحذير الكاتب والإعلامي بدر القحطاني من تكرار "خطأ عدن" في الشرق اليمني، في مشهد يعكس حساسية متزايدة حول ملفات النفوذ والأمن الحدودي، وينذر بمرحلة جديدة من التوتر السياسي في ظل استمرار الحرب وتعثر المسار السياسي في اليمن.
اندلعت معارك عنيفة مساء الخميس، بين قوات تدعمها دولة الإمارات ومقاتلين قبليين في محافظة حضرموت، شرقي اليمن.
انتقدت صحيفة "التلغراف" إجراءات الحكومة البريطانية الخجولة ضد الإمارات وكيف أن رغبة لندن في جذب الاستثمارات باتت على حساب حماية أرواح المدنيين الأبرياء في السودان