هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار خبراء للاحتلال، تساؤلات حول مدى تأثير الهجمات ضد الحوثيين في اليمن في ظل استمرارهم بتنفيذ هجمات دون اكتراث على مناطق الاحتلال.
كشف مسؤول إعلام الأسرى في حركة حماس، ناهد الفاخوري، أن "أوضاع الأسرى الفلسطينيين داخل سجون الاحتلال مأساوية للغاية، حيث تمارس إدارة السجون أبشع أشكال القمع والتنكيل بشكل منظم وممنهج...
يفضح المقال امتداد جرائم الغرب من غزو العراق إلى دعم إبادة غزة، ويؤكد أن غياب المحاسبة يجعل الجرائم حتمية.
يرى التقرير أن الهدف من هذه الهجمات هو "إسكات الشهود الأخيرين" على الجرائم والانتهاكات في القطاع. وبهذا السياق، قال فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأونروا، إن إسرائيل تسعى لطمس الحقائق حول "المجاعة التي فرضتها على غزة".
يتيم واحد من غزة يختصر مآسي جيل كامل؛ قصف، فقدان، جوع، ومستقبل غامض، وسط صمت عالمي ونظام رعاية منهار.
لا زال الوضع في غزة، يتراوح بين الاتجاهين الأساسيين، اتجاه نتنياهو، وسموترتش وبن غفير، ضمن استراتيجية الحرب البريّة، وحرب الإبادة والتجويع، لتحقيق هدف القضاء على المقاومة المسلحة، بقيادة حماس من جهة، واتجاه المقاومة التي أنزلت ضربة قاسية جداً، في عملية طوفان الأقصى، في الجيش الصهيوني عسكرياً، وفي نتنياهو سياسياً، وواصلت حرباً بريّة، بنجاح طوال ما يزيد على 22 شهراً، كما تحمّل الشعب حرب إبادة وتجويع، لا مثيل لقسوتها ووحشيتها، طوال المدّة نفسها، من الجهة الثانية.
أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد ضحايا المجاعة إلى 303، بينهم 117 طفلًا، وسط استمرار الحصار ومنع المساعدات الغذائية.
منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، قُتل حتى الآن ما بين 174 و240 صحفيًا وصحفية، بحسب تقديرات موثوقة لكل من لجنة حماية الصحفيين، والاتحاد الدولي للصحفيين، ومكتب إعلام الحكومة في غزة، ومنظمات دولية أخرى، ما يجعل هذه الحرب من أكثر الحروب دمويةً ضد الصحافة في التاريخ الحديث.
سبق لجيش الاحتلال أن قصف مجموعة صحفية في 10 آب/أغسطس الجاري، ما أدى إلى استشهاد ستة بينهم خمسة من شبكة الجزيرة.
تتزايد التحذيرات من الداخل المحتل من أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تقف على أعتاب ما يوصف بـ"تسونامي" سياسي دولي غير مسبوق، قد يبلغ ذروته الشهر المقبل، مؤكدين أنّ: "الموجة القادمة، والأشد قوة على الإطلاق من الهجوم الدولي ستكون في أيلول/ سبتمبر القادم عند انعقاد الدورة السنوية للجمعية العامة في نيويورك".
ترامب يتوقع نهاية الحرب خلال 2–3 أسابيع، يصف الوضع الإنساني في غزة بـ"الكارثي"، ويؤكد بقاء أقل من 20 رهينة حية.
خرج آلاف المحتجين الإسرائيليين إلى الشوارع، وأغلقوا طرقا رئيسية في تل أبيب للضغط على حكومة الاحتلال من أجل التوصل إلى صفقة تبادل للأسرى، ووقف إطلاق النار.
تنص اتفاقية كامب ديفيد على تقسيم سيناء إلى ثلاث مناطق بترتيبات أمنية خاصة، تحد من حجم وطبيعة القوات المصرية المنتشرة هناك، غير أن الاحتلال الإسرائيلي وافق خلال السنوات الماضية على إدخال قوات إضافية بطلب من القاهرة، خصوصاً في إطار الحرب ضد الجماعات المسلحة شمالي سيناء.
يكتب عبد الله: حالة النكوص في الوعي الجماهيري العربي، مرده تغليب الخاص على العام، إلى الحد الذي لم تعد هناك من فسحة للشأن العام، لذلك تغلب علينا السريلانكيون والأفغان في حركتهم الجماهيرية.
تقول الكاتبة: من الواضح أن إسرائيل بمعاضدة الولايات المتحدة قررت إنهاء هذه القضية على النحو المخطط له. ولقد كان واضحاً جداً هذا المخطط منذ اللحظة التي دعا فيها رئيس الولايات المتحدة مصر والأردن لإيواء أهالي غزة.