هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي، منذ فجر الثلاثاء، 35 فلسطينيا على الأقل بينهم 18 من منتظري المساعدات، وأصاب آخرين في هجمات متفرقة على قطاع غزة، فيما تراجعت آلياته العسكرية من شارع الجلاء وسط مدينة غزة..
سعد الغيطاني يكتب: الخطر الحقيقي يكمن في إضفاء شرعية عربية على مطلب الكيان الإسرائيلي المحتل القديم: نزع سلاح الفلسطينيين. إذا تحقق ذلك، فلن نتحدث فقط عن نهاية المقاومة في غزة، بل عن إغلاق آخر أبواب التحرر الوطني الفلسطيني
نشرت وسائل إعلام عبرية، مقطع فيديو لطائرة مسيرة محملة بالأسلحة عبرت من سيناء باتجاه مستوطنة "قادش بارنع"، وسط تحذيرات خبراء من خطورة الظاهرة. وأكدت التقارير أن أكثر من مئة طائرة تسللت الشهر الماضي عبر الحدود المصرية، بعضها يحمل أسلحة، بينما أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بفشله في اعتراض معظمها، رغم إعلانه عن تعزيز الوسائل الاستخباراتية للتعامل مع التهديد.
نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" تقريرا تناولت فيه فشل جيش الاحتلال الإسرائيلي في الهجوم الأخير الذي استهدف مواقع تابعة للحوثيين في صنعاء، مؤكدا أن العملية لم تصب أياً من قادة الجماعة، وأن الضحايا لم يكونوا من الشخصيات البارزة..
سلطت صحيفة "معاريف" العبرية، الضوء على اللقاءات التحضرية التي عقدها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن، قبيل اجتماعه الليلة الماضية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، وإعلانه الموافقة على خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة..
اعترف باحث إسرائيلي بارز بتآكل قوة جيش الاحتياط نتيجة الاستنزاف المستمر في حروب غزة ولبنان وسوريا والضفة، محذرًا من أن الإرهاق المتزايد للجنود وعائلاتهم يهدد الأمن القومي الإسرائيلي برمّته. وأوضح أن الحلول المالية والتعويضات لم تعد كافية، في ظل غياب رؤية واضحة وتقاسم عادل للعبء.
يتجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لاستخدام بطولة كأس العالم المقبلة كورقة ضغط دبلوماسية، واضعًا كرة القدم في قلب صراعات السياسة العالمية، بين مساعيه لحماية موقع إسرائيل في الساحة الرياضية، وابتزاز خصومه من روسيا إلى إيران والبرازيل.
انتشرت شائعات عن نية شركة الأزياء الإسبانية "زارا" إغلاق فروعها في "إسرائيل" بسبب الحرب على غزة، لكن الشركة وممثلها المحلي نفيا ذلك، مؤكدين أن نشاطها تجاري بحت وأن فروعها، التي تتجاوز 20، تواصل العمل بشكل طبيعي.
إيمان الجارحي يكتب: المفارقة أن إسرائيل ليست مهددة بل مطمئنة، فالمنظومة الدفاعية الجديدة لا تُبنى لردعها بل لتكمل هندسة أمنية تجعلها القوة الهجومية الوحيدة، بينما تُحاصَر الجيوش العربية داخل أقفاص المليشيات والوظائف الأمنية
كشف موقع زمان إسرائيل، في تقرير ترجمته عربي21، أن سلطات الاحتلال تستخدم علم الآثار كأداة سياسية لترسيخ سيطرتها على الضفة الغربية، عبر مؤتمرات دولية وحفريات غير شرعية..
يواجه الاحتلال الإسرائيلي عزلة دولية متصاعدة على مختلف الأصعدة، مع تصاعد الانتقادات العالمية بسبب الحرب والأزمة الإنسانية في غزة،
قالت وزيرة الخارجية البريطانية إيفيت كوبر في تصريحات لصحيفة الغارديان إن العالم على وشك التوصل إلى اتفاق سلام ينهي نزاع غزة المستمر منذ عامين، مؤكدة أن المجتمع الدولي "وصل إلى لحظة يريد فيها إنهاء هذه الحرب"، ودعت كوبر إسرائيل إلى تغيير مسارها العسكري، لكنها رفضت وصف ما يجري في غزة بالإبادة الجماعية، فيما كشف التقرير عن دعم البيت الأبيض لخطة تقضي بتعيين توني بلير رئيساً لإدارة انتقالية في القطاع.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن هناك "فرصة حقيقية لتحقيق إنجازات عظيمة في الشرق الأوسط"، مشيرا إلى لقاء مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض غدا لبحث صيغة اتفاق ينهي حرب غزة،وأفادت القناة 12 العبرية أن ترامب سيعرض جدولا زمنيا لإنهاء الحرب، مؤكدة أن نبرته تغيرت في الأسابيع الأخيرة.
جعفر عباس يكتب: دول ذات ثقل ضخم في المحفل الدولي، ومنظمة الأمم المتحدة، لم تعد تأبه للابتزاز الإسرائيلي، وقررت الانحياز للفلسطينيين، وانحيازها هذا في ظاهره شكلي بـ"اللسان"، ولكنه على شكليته عظيم الدلالات، ففيه اعتراف ضمني بحق فلسطين في الوجود في حدود حزيران/ يونيو 1967، وفي القدس الشرقية، لأنه اعتراف يقوم على قرارات أممية
قطب العربي يكتب: يطلب عاقل من مصر الدخول في حرب، فنحن في مصر بالذات جربنا الحروب في 5 جولات سابقة، ونعرف تداعياتها التي نعاني منها حتى الآن، كما أن إدخال المساعدات إلى غزة لا يحتاج إلى حرب
هاني بشر يكتب: مسألة الاعتراف بالدول والتمهيد السياسي والدبلوماسي لها يسبق الحقيقة الواقعة على الأرض. ومن هنا ينبغي أن نفهم مسألة اعتراف عددٍ كبيرٍ من الدول الغربية، لا سيما مع الدعم التاريخي لإسرائيل سياسيا وعسكريا واقتصاديا، لأن لهذا الأمر تبعات حالية ومستقبلية لا ينبغي إغفالها