هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثارت حادثة مأساوية محافظة الأسكندرية المصرية، صدمة واسعة، بعدما أقدم أب على قتل ابنته الكبرى وإصابة شقيقتها البالغة 10 أعوام قبل أن يلفظ أنفاسه متأثرًا بطعنه لنفسه
أحمد عبد العزيز يكتب: لقد تعودنا "السرية" من الحركات التي تسعى لتغيير نظم الحكم، وكثير منها لم نسمع بها إلا بعد فشل محاولاتها تلك.. كما تعودنا من تلك الحركات كلاما عاما عن الحرية، والديمقراطية، والقضاء على الظلم والفساد، واستعادة السيادة الوطنية، غير مشفوع برؤية متماسكة للمستقبل، أو خارطة طريق
أطلقت مصر وتركيا مناورات بحرية وجوية مشتركة، هي الأولى منذ 13 عاما، في شرق البحر الأبيض المتوسط. تتزامن هذه المناورات مع مشهد متوتر للغاية في المنطقة، مما يثير تساؤلات حول أهدافها الحقيقية ودلالاتها الجيوسياسية.
ألقت السلطات المصرية، اليوم الثلاثاء، القبض على عصام الحضري، الحارس الدولي السابق ونجم الأهلي والزمالك، ومدرب حراس منتخب مصر للمحليين، وذلك على خلفية واقعة جدلية شهدها أحد شواطئ قرى الساحل الشمالي بمدينة العلمين.
تتفاقم المخاوف الحقوقية بشأن أوضاع المعتقلين السياسيين في مصر، بعدما كشفت تقارير عن تعرض وزير التموين الأسبق باسم عودة لاعتداء عنيف داخل سجن بدر 3، في وقت يخوض فيه معتقلون إضراباً مفتوحاً احتجاجاً على ما وصفوه بـ"الموت البطيء".
رفض رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، التصديق على قانون الإجراءات الجنائية ورده إلى مجلس النواب.
أكدت كل من سناء، ومنى، شقيقتا علاء عبد الفتاح نبأ الإفراج عنه، قبل أن يوثق ناشطون أول صورة لعلاء في منزله بعد قضائه سنوات في السجن.
أصدرت مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان تقريرا صادما بعنوان “قتلوا بدم بارد” يكشف لأول مرة عن وجود مقبرة جماعية في شمال سيناء أشرفت قوات الجيش المصري على إنشائها وإخفائها لسنوات، تضم مئات الرفات البشرية لمواطنين قُتلوا خارج نطاق القانون والقضاء.
في خطوة وُصفت بالتاريخية وأثارت تفاعلاً واسعاً داخل مصر وخارجها، أصدر رئيس النظام المصري، عفواً رئاسياً عن الناشط السياسي البارز علاء عبد الفتاح، الذي قضى معظم العقد الأخير خلف القضبان، ليعود اسمه مجدداً إلى واجهة المشهد السياسي والحقوقي بوصفه أحد أبرز رموز ثورة يناير وصوتاً لصراع مستمر حول الحريات والعدالة في مصر.
سليم عزوز يكتب: أعتقد أن مشكلة مصر دائما ليست في القوانين فقط، ولكن في إساءة استخدامها كذلك، وفي فلسفة السلطة من القوانين المرتبطة بالحريات. فالقانون بحسب التيارات النقدية الحديثة هو أداة في يد القوى المسيطرة، وقد كانت مصر لسنوات طويلة تحكم بقانون الطوارئ منذ أن أقره الرئيس جمال عبد الناصر، لكن القانون كنص كان يمكن التعايش معه باعتباره ظلما محدد المدة!
نفذ نشطاء وسياسيون مصريون، وقفة احتجاجية ضد استمرار العمل باتفاقية كامب ديفيد مع الاحتلال.
قال الأهالي في رسالتهم، إن استمرار هذه الانتهاكات لا يعرّض حقوق الضحايا وكرامتهم للخطر فحسب، بل يقوّض كذلك الأسس والمعايير الدولية التي قامت عليها منظومة الأمم المتحدة
هشام عبد الحميد يكتب: دما أفتح عيني بعد اجترار تلك الذكريات، أرى واقعا مختلفا تماما؛ واقعا بائسا تذبل فيه ثقافة الجمال، بل وتُقتلع من جذورها، لتحل محلها ثقافة قبيحة لا تقيم وزنا لمعيار الجمال، بل تدهسه بالبلدوزرات وتهدمه لتقيم مكانه عمارات إسمنتية قبيحة تزيد من الاختناق الحراري
محمود صقر يكتب: هؤلاء الفلاحون البسطاء، الذين لم تتلوث فطرتهم بالمفاهيم التي عششت في رؤوس دوائر المنتفعين والمتعالمين وأدعياء التحضر، دفعوا ثمنا باهظا من دمائهم وحريتهم وتشويه صورتهم، وما جرّوه على أهلهم من ويلات، لأنهم قلّة تحركت في مجتمع راكد وخانع، لكنهم كانوا الشرارة التي فجّرت طاقات أمة بأكملها
قطب العربي يكتب: هذه المبادرة مثلت اختبارا لكل الأطراف في مصر، فهي اختبار لقدرة النشطاء المصريين الداعمين للقضية الفلسطينية على الفعل في ظل أوضاع مغلقة، منعت أي حراك شعبي من قبل، باستثناء بعض المظاهرات التي رتبتها وأشرفت عليها الأجهزة الأمنية بالتنسيق مع أحزاب السلطة
أجرى ماكرون مباحثات هاتفية مع السيسي وابن سلمان حول التحضير لمؤتمر حل الدولتين المرتقب، مؤكداً أهمية الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود 1967، فيما رحبت القاهرة والرياض بزيادة عدد الدول المؤيدة للاعتراف، في خطوة تعكس تصاعد الدعم الدولي لإقامة دولة فلسطين المستقلة.