أظهرت رسائل مسربة مدى نفوذ تاجر الجنس بالقاصرات جيفري إبستين، في تدمير سمعة أكاديميين، بسبب أبحاثهم حول لوبيات تدعم الاحتلال وتتحكم بالقرار في الولايات المتحدة.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie