هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثبت الجيل (Z) قدرته على تنظيم تحركات سياسية، تدمج بين النشاط الرقمي والتعبئة الشعبية، وتطالب بالمساءلة والشفافية والمشاركة الفعّالة في الحكم. وتُظهر تحركاتهم أن الشباب حول العالم لم يعودوا يكتفون بالمشاهدة الصامتة
تبلورت الحركة داخل غرف نقاش افتراضية على منصّات مثل "ديسكورد" و"إنستغرام" و"تيك توك"، حيث بدأ التنسيق والاحتجاج الرمزي أولا لجيل الألفية.
احتجاجات شبابية غير مسبوقة بالمغرب تطالب بالعدالة الاجتماعية، تؤدي إلى مواجهات واعتقالات، والحكومة تتعهد بالاستجابة بعد صمت طويل.
جيل Z المغربي يناضل من الفضاء الرقمي إلى الميادين ضد الفساد والتهميش، مطالبًا بإصلاح التعليم والصحة والحقوق الاجتماعية.