هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا الاتحاد الأوروبي السبت إلى احترام سيادة الصومال بعدما اعترفت إسرائيل رسميا بمنطقة أرض الصومال كدولة مستقلة.
قال كاتب إسرائيلي إن الاعتراف بأرض الصومال تحرك منسق مع واشنطن لإعادة تشكيل الإقليم واحتواء النفوذ التركي.
أبدت "أرض الصومال"، استعدادها لمنح الولايات المتحدة قاعدة عسكرية، بالإضافة إلى صفقات تتعلق بالمعادن الاستراتيجية، في إطار سعيها للحصول على اعتراف دولي بوصفها دولة ذات سيادة.
يذكر أن الإمارات التي ترتبط باتفاقية تطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، تقيم منذ عام 2017 قاعدة عسكرية بمطار مدينة بربرة في "أرض الصومال"
"أرض الصومال" التي تقع في الشمال الغربي من الصومال المعترف به دوليًا، تزعم أنها دولة مستقلة بكيان مختلف تمامًا، علما أنها انت تحت الاستعمار البريطاني بخلاف بقية الصومال التي استعمرها الطليان.
أفاد مصدر أمريكي مطلع على المحادثات مع رئاسة أرض الصومال أن المناقشات تناولت أيضا اتفاقًا محتملًا للاعتراف بالدولة القائمة مقابل إنشاء قاعدة عسكرية قرب ميناء بربرة على ساحل البحر الأحمر.
كشف الإعلامي المصري أسامة جاويش عن خطة إماراتية لتهجير سكان غزة إلى أرض الصومال، مشيرًا إلى أن هذه الفكرة طُرحت عقب زيارة رئيس الجمهورية الانفصالية للإمارات.
زعمت هيئة البث العبرية "كان" أن وزير خارجية أرض الصومال، عبد الرحمن ظاهر أدان، لم يستبعد استقبال مهجرين فلسطينيين من غزة، مشترطًا الاعتراف ببلاده. وأشارت الهيئة إلى أنه لم يصرح بذلك صراحة، لكن حديثه عن أهمية الاعتراف أولًا فُسر على أنه قبول ضمني للفكرة.
أثار تقرير لصحيفة هآرتس العبرية، حمل عنوان "كل العيون تتجه نحو أرض الصومال: الدولة الأفريقية الصغيرة التي تشكل مفتاح حرب إسرائيل على الإرهاب الحوثي"، تساؤلات حول دور للاحتلال في تلك المنطقة وتأثيراته على مصر..
حقق زعيم المعارضة بأرض الصومال عبد الرحمن سيرو (المعروف باسم عرو) فوزا هاما في الانتخابات الرئاسية التي أجريت في الشهر الجاري، حيث يمثل فوزه تحديًا سياسيًا هامًا للرئيس المنتهية ولايته، موسى بيهي عبدي، الذي شغل منصب الرئيس منذ عام 2017، والذي يوصف بأنه كان مقربًا من إثيوبيا والإمارات..
أعلنت أرض الصومال انفصالها في 18 أيار/ مايو 1991 وهو ما لم تعترف به مقديشو
تسعى إثيوبيا، الدولة غير الساحلية، منذ فترة طويلة للحصول على منفذ بحري، إلا أن هذه الخطوة أثارت غضب الحكومة الصومالية التي لا تعترف بإعلان إقليم أرض الصومال لاستقلاله في عام 1991..
علّقت وزارة الخارجية المصرية، على ما كشفه مسؤولون عسكريون بشأن إرسال سفينة حربية مصرية تحمل شحنة أسلحة إلى الصومال في آب/ أغسطس الماضي..
تتيح مذكرة التفاهم بين إثيوبيا وأرض الصومال، لأديس أبابا الاستحواذ على حصة غير محددة من ميناء بربرة على البحر الأحمر..
وشدد الموقع على أنه ينبغي النظر إلى الاتفاق التركي الصومالي في ضوء ما يمنحه الاتفاق لكل موقع، وليس كجزء من نظام جديد للتحالفات الإقليمية.
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإثيوبية، ملس ألم، إن مصر أصدرت فيما سبق العديد من البيانات المتشابهة بشأن قضية سد النهضة، إلا أن السد وصل إلى ما وصل إليه الآن،