هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب الشريف: خطة ترامب هي ذاتها خطة بيريز؛ إطار اقتصادي مزيَّن يخفي في جوهره مشروعا استعماريا إقصائيا يقوم على معادلة قاسية: تطهير عرقي مقابل إعمار.
يكتب مجدوبي: أن تخسر الولايات المتحدة الهند، وهي الدولة التي راهنت عليها لاحتواء الصين إقليميا، يعد كارثة جيوسياسية لصناع القرار في واشنطن
يكتب الشايجي: الخطة هي تطهير عرقي واقتلاع الفلسطينيين أصحاب الأرض من أرضهم ومدنهم ومنازلهم وعودة الاستيطان والتكسب المالي… تشكل نكبة فلسطين ثانية، لكنها أصعب وأقسى من نكبتها الأولى!!!
يكتب الشهابي: هؤلاء الزعماء يعلمون أن لدى الصين مشكلة سياسية وعسكرية واحدة، تتمثل بإصرارها على اعتبار تايوان جزءا من الصين التي لم تخف يوما استعدادها لاستخدام القوة لتحقيق ذلك.
يكتب الطائي: بناءً على الدورات الانتخابية السابقة، بأن الكتلة البرلمانية وحدها لا تكفي للوصول إلى كرسي رئاسة الحكومة.
يكتب أبو داود: ويبقى السؤال المؤلم: ماذا يفعل الفنانون العرب تجاه جرائم الاحتلال التي يشاهدونها كل ساعة ويكتفون بوضع «لايك» و.. ينامون!
يكتب قنديل: كانت صدمة ترامب متعددة الوجوه، فقمة منظمة شنغهاي والعرض العسكري الصيني بعدها، كانا معا أقوى إشارة على تقدم الصين لصياغة عالم جديد متعدد الأقطاب.
تكتب كنانة: موت الأطفال في غزة بدأ يدفع الرأي العام العالمي إلى إعادة النظر في المعادلات الثابتة، نحو المطالبة بالعدالة للفلسطينيين، والاعتراف بأن القضية الفلسطينية ليست شأناً سياسياً فحسب، بل مسألة إنسانية كونية.
يكتب عوكل: دولة الاحتلال في ورطةٍ تاريخية، وكذلك الحال بالنسبة لأميركا، فإن كان مصيرهما مرتبطا، فإن نتنياهو يجرّ كيانه إلى مغامرة محفوفة بالمخاطر.
يكتب بن عيسى: كنا في زمن الخيانات الكبرى نرفض بيانات التنديد بالأعداء، ونرفض مساندة المقاومة بالعبارات الرنانة، ونعتبرها جبنا.