هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب رباحي: من دون التواطؤ الأمريكي يستحيل أن تشن إسرائيل، ولن تستطيع، حتى لو أرادت، شنّ كل هذه الحروب وممارسة كل هذا القتل متى شاءت وحيث شاءت وأنّى شاءت.
يكتب عوكل: يلوذ العرب بتصريحات الإدانة، والشجب ووصف ما تقوم به إسرائيل بأنه انتهاك للقانون الدولي والأعراف الدبلوماسية، ولكنهم لا يجرؤون على تجاوز لغة الخطاب.
يكتب صيدم: فرنسا على صفيح ساخن هذه الأيام، سيزداد سخونة مع اقترابنا من افتتاح أعمال الجمعية العامة، ليصل ذروة لهيبه مع لحظة اقتراب الدول من الاعتراف بفلسطين.
يقول الكاتب: بدل أن يقترب الاحتلال من القضاء على المقاومة من خلال استخدام جميع وسائل التدمير والتجويع والإبادة التي يملك، نجده يقترب من تعميم الثورة في جميع المناطق.
يتساءل الكاتب: لماذا يا تُرى لم ترسم الإمارات وزميلاتها الخليجية خطا أحمر للحؤول دون مواصلة الإبادة الجماعية التي يتعرّض لها أهل غزة منذ ما يناهز السنتين؟
يكتب أبو شومر: طائفة المسيحيانيين الصهيونيين تمثل 13% من مسيحيي العالم، يبلغ عددهم في أميركا فقط أكثر من أربعين مليوناً، هم الأكثر دعماً لإسرائيل.
يكتب الشوبكي: لن ينجح نتنياهو في تحقيق كامل أهدافه، حتى لو فكك تنظيم حماس واختفى سلاحه، واستُبعد من إدارة غزة، إلا أن الحركة ستبقى كأفراد متفرقين وقادرين على القيام بحرب عصابات ضد قوات الاحتلال، كما حدث في كمين حي الزيتون نهاية الشهر الماضي.
يكتب يزلي: هذه الازدواجية وهذا التناقض لدى الإدارة الأمريكية، قد ينتهي بتقلص حجم التدخل الأمريكي في العالم، وعودة هذا البلد إلى سياسية ما قبل الحرب العالمية الثانية.
يكتب الشريف: خطة ترامب هي ذاتها خطة بيريز؛ إطار اقتصادي مزيَّن يخفي في جوهره مشروعا استعماريا إقصائيا يقوم على معادلة قاسية: تطهير عرقي مقابل إعمار.
يكتب مجدوبي: أن تخسر الولايات المتحدة الهند، وهي الدولة التي راهنت عليها لاحتواء الصين إقليميا، يعد كارثة جيوسياسية لصناع القرار في واشنطن