هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب قلالة: خلافا لِما تُرَوِّج له الدعاية الصهيونية أن معركة طوفان الأقصى إنما تتجه نحو تحقيق أهدافها كما خطط لها مفجروها في اليوم التالي، في حين يغرق الاحتلال وما بقي له من حلفاء في دوامة البحث عن صيغة لهذا اليوم المفقود.
تكتب غزال: لم يعد العالم يريد الاستماع إلى المزيد من كلمات إنكار ارتكاب جريمة الإبادة، ولم يعد يتأثر بتحويل الاتهام إلى حركة «حماس»، وادعاء استخدامها المدنيين دروعاً بشرية.
تقول الكاتبة: حتى لو أتت هذه الاعترافات متأخرة، فهي أفضل بكثير من ألا تأتي، وهذا أقل شيء يجب أن يحصل بعد الأرواحِ الكثيرة التي قتلتها إسرائيل منذ بداية الصراع العربي الإسرائيلي، وصولاً إلى الحرب الشرسة على قطاع غزة.
يكتب عبد الناصر: صيحة الرئيس الكولومبي بتشكيل قوة عالمية لتحرير فلسطين جاءت من بلد بعيد، هناك في القارة الأمريكية، محاط بفنزويلا والإكوادور والبرازيل، لا يزيد عدد المسلمين فيه عن 10 آلاف.
يكتب عوكل: المسألة لا تتوقف عند حدود الاعتراف، وكفّ تلك الدول شرّ العواقب، فالاعتراف يلزمها بأن تتخذ سياساتها سياقاً مسؤولاً لتنفيذ هذا الاعتراف كاستحقاق على أرض الواقع، ما سيضعها يوماً بعد آخر، في مواجهة كل من يحاول تعطيل هذا المسار.
يكتب التريكي: الحقيقة التي كشفها الصحفي الاستقصائي ماكس بلومنثال هي أن ترامب يخاف نتنياهو واللوبي الصهيوني، وأن مصادره داخل البيت الأبيض أكدت له أن ترامب لا يجرؤ على مواجهة نتنياهو.
يكتب صيام: الرئيس الأمريكي خلط الحق بالباطل وزوّر الحقائق وانتهك قوانين التصرفات الدبلوماسية، التي تستند إلى احترام الحضور، حتى لو اختلف معهم.
يكتب يزلي: قد يكون الشعب الفلسطيني حطب نار لشعوب عدة لا تزال تعيش الموت والظلم والسيطرة والاستغلال، وقودا لنيران غضب واستقلال قادم وتحرر لشعوب عدة من هيمنة الرأسمال الاستعماري وأزلامه أينما كانوا.
يكتب حديدي: إنّ سؤال بيترايوس عن سرعة نجاح الشرع وفصائله في إسقاط النظام عسكرياً، يتجاوز بكثير فضول الجنرال المتقاعد أمام المجاهد السابق.
هناك مواطن خلل كثيرة في موضوع الاعتراف هذا، أولها توقيته الغلط. فالأولوية اليوم إجبار إسرائيل على وقف حرب الإبادة التي ترتكبها في قطاع غزة والضفة الغربية، ثم محاسبة مَن خطط لها ونفَّذ أمام المحاكم الدولية. هذه أولوية الأولويات عند كل ذي عقل سويّ.