هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت وزارة الحرب الإسرائيلية إصابة نحو 20 ألف جندي منذ بدء حرب غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، معظمهم يعانون من صدمات نفسية. وأشارت إلى أن التكلفة المالية للعلاج النفسي بلغت 8.3 مليارات شيكل، وسط نقص كبير في الكوادر الطبية. وبينت أن ربع مجموع الإصابات في الجيش منذ ذلك التاريخ سُجلت بالحرب الحالية، بينما تناقض هذه الأرقام ما ينشره الموقع الرسمي لجيش الاحتلال.
يحيي الفلسطينيون والإسرائيليون هذه الأيام مرور 25 عاماً على اندلاع انتفاضة الأقصى، المعروفة بالانتفاضة الثانية، في ذكرى تقاطعها مع هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر على مستوطنات غلاف غزة، ورغم مرور جيل كامل بينهما، فإن المسار بدا وكأنه خط مستقيم يبدأ بالعمليات الاستشهادية في قلب دولة الاحتلال وينتهي بـ"طوفان الأقصى"..
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" مقال رأي لكسينيا سيفتلوفا، عضو الكنيست السابقة والزميلة في معهد تشاتام بلندن قالت فيه إن إسرائيل تقوم بتنفير أهم شريك عربي لها، فمن حجب اتفاقية الغاز إلى اتهامها بخرق اتفاقيات سيناء، تعمل إسرائيل على تصنيع أزمة غير موجودة مع مصر..
وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك ما يجري بأنه حرب عبثية هدفها بقاء حكومة نتنياهو
قالت صحيفة معاريف العبرية، إن إقدام الاحتلال على توجيه ضرب لتركيا بحجة استهداف قادة حماس، سيكون خطأ استراتيجيا فادحا، فتركيا ليست قطر من كافة النواحي.
ذكرت قناة (كان 11) التابعة لهيئة البث العبرية أنه خلال المناقشات حول المصادقة على خطة احتلال غزة، أشار رؤساء الأجهزة الأمنية إلى أن العملية ستطول أكثر مما يخطط له المستوى السياسي..
قال كبير الباحثين في المركز الأميركي للسياسة الخارجية جيمس روبنز، إن واشنطن لا تعتبر وفد حماس وفدا دبلوماسيا وإنما هو وفد إرهابي لا يحظى بأي حصانة، وبالتالي فأن ترامب لا يزال يريد إنهاء الحرب بالقوة أو بشروط إسرائيل
حذر مسؤولون كبار بأجهزة أمن الاحتلال، من معركة خاسرة بغزة، خاصة مع بعد العدوان على قطر.
ذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم" أن أهمية القرار الذي اتخذته الأمم المتحدة نهاية هذا الأسبوع ، بشأن خلق طريق باتجاه واحد يؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية، تملأ الخزان بالوقود لإشعال الصراع الفلسطيني لجيلين آخرين.
نشرت صحيفة "فزغلياد" الروسية تقريرًا سلطت خلاله الضوء عن تقرير أعدته لجنة برلمانية فرنسية حول تأثير شبكات التواصل الاجتماعي على الأطفال والمراهقين، مما دفع السلطات الفرنسية إلى اقتراح تدابير صارمة تشمل حظر المنصات على القاصرين.