هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحدث تقرير لصحيفة الغارديان عن تضارب مصالح خطير في دور جاريد كوشنر بملف غزة، إذ يقود جهود وقف إطلاق النار بينما يدير في الوقت ذاته صندوق استثمار يضم مليارات الدولارات من السعودية وقطر والإمارات، وهي دول معنية مباشرة بالاتفاق وإعادة إعمار القطاع.
قال الجنرال إيتان بن إلياهو إن "صيغة الهجوم المفاجئ جربها الاسرائيليون في أكتوبر 1973 مع مصر، وأكتوبر 2023 مع غزة، لكنهم وقعوا في ذات الخطأ،
عارض الاحتلال مرارا وجود أي دور تركي في قطاع غزة وما زال يرى وجود أنقرة كضامن في اتفاق غزة إشكالية.
ذكر الكاتب، أن المفاجأة كانت نتيجة خطة معدّة بعناية من قبل حماس، تضمنت خداعا استراتيجيا سبّب سوء تقدير في المستويين السياسي والعسكري الإسرائيلي، بعدما ساد الاعتقاد بأن الحركة مردوعة وتركز على تحسين الوضع المعيشي في غزة.
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن تقرير للمركز الإسرائيلي للإدمان أظهر أن أكثر من ربع الإسرائيليين باتوا يستخدمون مواد مسببة للإدمان، وأن الفئات الأكثر تضررا هي الشباب والعسكريون وأسرهم. التقرير حذر من تحول التعاطي إلى عادة دائمة بعد الحرب، ودعا إلى خطط علاجية ووقائية عاجلة تشمل برامج متكاملة لعلاج الصدمات والإدمان.
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن الرئيسة التنفيذية السابقة لشركة "أوراكل" تسافرا كاتز أعلنت خلال مؤتمر عالمي للذكاء الاصطناعي دعمها الصريح لإسرائيل، مؤكدة أن الشركة نشرت عبارة "أوراكل تدعم إسرائيل" أحداث 7 تشرين الأول/أكتوبر، وذكرت الصحيفة أن الشركة منحت موظفيها في إسرائيل رواتب مضاعفة، وتبرعت بمليون دولار لنجمة داود الحمراء، وقدمت معدات لجيش الاحتلال، إضافة إلى نقل موظفين من مناطق الغلاف إلى فنادق وتأمينهم بمصاريف معيشة كاملة.
تحذّر تحليلات إسرائيلية من أن نشر قوة متعددة الجنسيات في غزة، كما ينص عليه اتفاق وقف إطلاق النار، قد يصب في مصلحة حماس بدلًا من الحد من نفوذها، وأن الحركة قد تستغل وجود هذه القوة لإعادة بناء قدراتها تحت غطاء إعادة الإعمار.
أثار خطاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الكنيست جدلاً واسعاً داخل "إسرائيل"، خصوصاً بعد طلبه المفاجئ منح العفو لبنيامين نتنياهو، وهو ما وُصف بأنه لحظة "مضحكة ومحرجة"، إذ أظهر المشهد رئيس الدولة مرتبكاً والنواب يصفقون لنتنياهو. ورأى محللون أن الخطوة رمزية وغير قانونية لأن العفو لا يُمنح أثناء المحاكمة ولا بطلب من طرف ثالث.
من المتوقع أن يواصل ويتكوف العمل على إنشاء قوة الاستقرار الدولية (ISF) التي من المتوقع أن تنتشر في أجزاء من غزة
أمضت السعودية بحسب صحيفة "فايننشال تايمز" أشهر في التفاوض على معاهدة دفاع مع إدارة بايدن من شأنها أن تؤدي إلى تطبيع العلاقات مع إسرائيل