الثلاثاء، 16 أغسطس 2022 / 18 محرم 1444
قال رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، إن مصر دولة ليست لديها ثروات، وإن السلطات لا تملك سوى العمل والبحث عن أفكار وتنفيذها لتغيير حياة الناس، مشيرا إلى أن ذلك لن يكون كافيا بسبب عدد السكان الكبير.
جاء ذلك خلال افتتاح السيسي لعدد من "مشروعات مصر الرقمية"، قال خلالها: "معندناش ثروات.. وبقولكم كلكم.. علشان محدش يتوهم أنه في الدولة المصرية ثروات".
وأضاف: "جبت شيخ التنقيب وكان عنده 85 سنة.. بقوله إيه أخبارنا على خريطة الثروة المعدنية؟.. قالى عندنا 3 حاجات.. وأنا لما بتكلم عن ثروة يعني حجم هائل.. وعلشان يبقي عندك كميات كبيرة تمثل دخل ريعي.. واللي عندنا رمل ورخام وحجر جيري.. وكل الناس المعنية بهذا الأمر يردوا عليا ويقولوا غير ده".
اقرأ أيضا: السيسي: اللي بيتعمل في مصر من عند ربنا
وتابع قائلا: "بكلم كل المصريين. ثقافة التعليم اللي احنا ماشيين بيها محتاجة تتطور وتتعدل.. كل هدفهم إنهم يبقوا معاهم شهادات، وميبقاش في فرص عمل".
وسخر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي من تصريحات السيسي، وعرض منهم مقطع فيديو للخبير الاقتصادي صلاح جودة، يعدد فيها ما تتميز به مصر التي تبلغ مساحتها مليون كيلومتر مربع، ولديها 238 مليون فدان، و3500 كم مع البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر، و1200 كم مع نهر النيل، و162 كم قناة السويس، و11 بحيرة طبيعية.
كما أنها تمتلك مصر أكبر بحيرة صناعية، وتعد الدولة الثالثة عالميا في الثروة المحجرية.
— جناب/ المواطن😑 (@eslamabdo198600) July 6, 2022
— ISLAM MANSOR 2 🇪🇬🆓 (@ISLAMMANSOR20) July 6, 2022
— ShehabEldeen شهاب الدين (@ShehabEldeenM) July 6, 2022
بواسطة: عابر سبيل
الأربعاء، 06 يوليو 2022 12:38 ميقول الكاتب الاقتصادي مصطفى عبد السلام، في تصريحات لـ"الخليج أونلاين": إن "مصر بحاجة إلى إدارة محترفة تفهم مقومات الحاضر وفرص المستقبل، وتدرك عناصر قوة الدولة التي تقودها". ويضيف عبد السلام: "مصر دولة غنية جداً ولا تقل في مواردها الطبيعية عن أغنى بلدان العالم، لكن ينقصها إدارة حكيمة". ويوضح أن "مصر صاحبة ثالث أكبر اقتصاد في المنطقة ودولة ذات اقتصاد متنوع لا تعتمد على مصدر واحد في مواردها المالية والاقتصادية، فلديها قطاعات وأنشطة عدة ومتنوعة، منها الزراعة والصناعة والسياحة والخدمات والتجارة والبترول والغاز والذهب والمعادن والسواحل والمناخ والموقع الجغرافي المتميز". ويتابع: "ما كشفه الفنان والمقاول محمد علي، مؤخراً، يردُّ على الزاعمين أن مصر فقيرة، ويؤكد أن مصر تعد من أغنى دول المنطقة، لكن هذا الثراء يأكله الفساد وسوء الإدارة واستمرار الانقسام المجتمعي، وأحادية القرار، وعدم الإيمان بدراسات الجدوى الاقتصادية، والتعامل بفهلوة مع قضايا الاقتصاد بالغة التعقيد، واحتكار مؤسسات سيادية معينة للمشروعات الكبرى، وإزاحة القطاع الخاص". ويكمل المختص الاقتصادي: "رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد أكد خلال زيارة سابقة للقاهرة، أن مصر لديها ثروات ضخمة غير مستغلة كافية لمساعدة نحو 50 دولة على مستوى العالم". وأفاد بأن دراسة أجراها معهد الحرية والديمقراطية في مصر أظهرت أن هناك ثروات غير مستغلة في مصر تبلغ قيمتها 200 مليار دولار. ويقول عبد السلام: "المشكلة الحقيقية التي تعيشها مصر حالياً هي أن قادتها لا يعرفون إمكاناتها وثرواتها الحقيقية، خاصةً الممثلة في شبابها".
بواسطة: ( عبيد القصور و عبيد الحقول )
الأربعاء، 06 يوليو 2022 01:28 ميجب تغيير الرؤية للثورة القادمة و هي ان شعوبنا العربية المقهورة هي عبيد الحقل الذين ما إن يتطلعوا للحرية محاولين استرداد حقوقهم المسلوبه و المنهوبه و أولها الحرية نجد عبيد القصور و قد ابلغوا عنهم فيتم وئد الحلم الوليد في بدايته و لذلك يجب تحديد من هم عبيد القصور ، فعبيد القصور تتضمن عدة فئات متدرجة تبدأ من الفئة الحاكمة و هم العسكر كلاب أمريكا و اتباعها و اولهم إسرائيل و نزولا الى عملاء العسكر في كل المؤسسات المدنية المتخفين و المندسين وسط جموع عبيد الحقول و بناء على هذا التصور يجب ان تكون للثورة أولا عقيدة دينية و هي الإسلام و يجب بناء على الدروس السابقة ان يكون الثوار من المسلمين و لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين ، ثانيا العدو الأول للثورة هي أمريكا و مصالحها في مصر و الوطن العربى و عملائها من عبيد القصور ، فهي الزارع الأول لعبيد القصور و حامي كل جرائمهم القذرة ضد عبيد الحقول ، ثالثا بنجاح الثورة و محافظتها على ايدلوجيتها يتحول عبيد الحقول الى ثوار احرار يعرفون أهدافهم و غايتهم من الثورة و التي لايمكن ان تتحقق في المدى القصير او حتى المتوسط و لذلك لابد من الوعى و الإدراك بكل المخاطر و المعوقات الداخلية قبل الخارجية و يتحول عبيد القصور من أكاذيب و تزييفات الى حقيقتهم و هي كونهم طغمة من المجرمين الطغاة و الفاسدين عبدة الشيطان و خُدام الماسونية و الصهيونية الذين يجب محاكمتهم و بأقصى سرعة دون أي تباطؤ و يجب ألا نهمل الجوانب الدستورية و القانونية التي ارساها هؤلاء المجرمين و لذلك يجب وقف العمل بالدستور المعيب و كل القوانين الوضعية المعمول بها حاليا و إرساء العمل بالشريعة الإسلامية دون تطرف او تفريط و محاكمتهم بناء على ذلك و يجب النظر الى نموذج الثورة الإيرانية مع خلافنا التام معهم و لكنها استطاعت ان تنجح و تفوز بالحكم في ايران ، يجب دراسة ثورات الربيع العربى دراسة كاملة للتعرف على أسباب فشلها المؤسف و انتكاساتها و خاصة في مصر و تونس و هناك سبب رئيسى و هو لابد و ان تنبع الثورة من أعماق أعماق كل عبد من عبيد الحقول و بغير ذلك فهم أيضا من صعاليك عبيد القصور و هم بضاعة راكدة او قل فاسدة لايمكن لأى تاجر ان ينزل بها الى سوق الحرية الذي يتطلب رأس مال مرتفع القيمة من الدماء و الأرواح في سبيل إعلاء كلمة الله التي هي العليا و التي بغيرها لايمكن ان يغير الله قوما حتى يغيىروا ما بأنفسهم .
بواسطة: usa
الأربعاء، 06 يوليو 2022 01:33 مهذا الكلب لم يصل الى درجه الكلب او حتى درجه سفيه فالسفيه له قيمه...فانا لم اسمع له ولا يعنى مايقول وهو متخلف ويحب الشهره حتى لو قيل انه من قوم لوط
بواسطة: بني آدم
الأربعاء، 06 يوليو 2022 01:34 محقيقي سادئ (صادق) أوي وأمين أوي يامسريين. مركوب كبير بس محزوز (محظوظ) ولائي (لاقى) اللي معتبره دكر ومبسوت (سعيد) بركوبة هذا المركوب الحقير فوق ظهره
بواسطة: حمدى مرجان
الأربعاء، 06 يوليو 2022 01:48 مكنا نصدر الحمير للصين ولكنها رفضت اخر حمار وقالت عنه انه " بيبي "
بواسطة: المختصر المفيد
الأربعاء، 06 يوليو 2022 02:08 مالسيسى كلب الموساد حرامى و سافل و قذر و المصريين متأكدين انه بيخدعهم و لكن هذا هو جزاء سخريتهم من الرئيس محمد مرسى رحمة الله عليه رحمه واسعة ، و طريقة تعامله المحترمة مع شعبه ، على عكس قاطع الطريق هذا الذى لا يفهم سوى لغة البيادة مع من يتجرأ عليه و يصرخ فى وجهه يا حرامى يا أخس مخلوق على وجه البسيطة .
بواسطة: آدم لهذا الزمان
الأربعاء، 06 يوليو 2022 03:47 ممصر ليس لديها ثروات. آخر ما صرح به الصهيونى العميل للضحك على المصريين. هل ما نشهده كابوس هزلى أم قدر المحروسة لسلبها من الثروات الهائلة التى من الله عليها بها؟ أيها المعيز افتونا، لقد أعيانا أمر ذلك الصهيونى.
بواسطة: واين ماء النيل؟!
الأربعاء، 06 يوليو 2022 09:03 ماين حقول الغاز وحقول البترول و مناجم الفوسفات و الذهب و الرمال البيضاء والسوادء كسنوات اغتصابك للحكم واين واين واين ....واين ماء النيل؟!!
بواسطة: ناقد لا حاقد
الأربعاء، 06 يوليو 2022 09:50 ماتمنى ان يقرأ هذا المقال بعض من عبيد الرنجاز في بلدي الجزائر حتى يرو ان العسكر معهم فقط الخراب
بواسطة: عابر سبيل
الأربعاء، 06 يوليو 2022 10:54 مانظروا إلى صورته الجديدة، هل بقيت سمة أثر السجود على جبينه بعد 9 سنوات على الانقلاب؟! أين اختفت؟!
بواسطة: حنفي الغلبان
الخميس، 07 يوليو 2022 11:05 صلو السفاره اللي في العماره و اللي عدد سكانها أكتر من 10 آلاف و كلهم ليهم لزمه ... اتصل حدَ منهم بياسر جلال و قال له (إعكس تصريحك يا واد) ح يعكس و يقول لك (مصر فيها ثروات كتيره قوي ما بتخطرش على بال بس انا كنت باهزر معاكم ) !! أمَال ايه يا شعب بيحب الهري حتى في النكته !!
لا يوجد المزيد من البيانات.