يواجه التعليم باليمن ظروفا صعبة جراء الحرب الدائرة منذ نحو عشرة أشهر، في ظل أرقام مهولة ومؤشرات كارثية تعكس وضعية التعليم، خصوصا في مرحلتيه الأساسية والثانوية، وسط غياب أي بوادر لحل ينهي مأساة أطفال اليمن.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie