هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ما زلت عند رأيي بأن اللغات العامية "قاصرة"، ولكن دون أن يعني ذلك أن من يتواصلون بها "قُصَّر" بأي معنى أو مستوى، فالتواصل اليومي بين الملايين يتم بالعامية لأنها سهلة وخالية من القيود النحوية والمفردات الحوشيَّة، وستظل العامية لغة الأنس والتفاهم بين الناس..
هناك فروق أساسية بين العربية المحكية والفصيحة، ولعل أهمها هو أن الفصحى نظام لغوي مُعرَب، أما العامية فقد سقط منها الإعراب بصورة شبه كلية، كما أنها تميل إلى التبسيط، ولاسيما في القواعد حيث تختفي صيغة المثنى تقريبا وينقص عدد الضمائر، وتختفي أوزان الجمع، وحركات الإعراب..
الاعتماد اﻟﯿﻮم ﻋﻠﻰ اﻟﺘﻌﻠﻢ اﻹﻟﻜﺘﺮوﻧﻲ واﺳﺘﻌﻤﺎل اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﯿﺎ اﻟﺮﻗﻤﯿﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎل اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﯿﺔ ﻟﻠﻨﺎطﻘﯿﻦ بغيرها، أﺻﺒﺢ ﺿﺮورة ﻻ اﺧﺘﯿﺎرا ﺑﺤﻜﻢ قدرتها ﻋﻠﻰ ﻧﻘﻞ اﻟﻤﻌﺎرف وﺗﺤﻘﯿﻖ اﻟﻜﻔﺎﯾﺎت اﻟﻠﻐﻮﯾﺔ ﺑﻄﺮق ﻣﯿسرة وﻣﺸﻮﻗﺔ..
دعا رئيس الوزراء الجزائري عبد العزيز جراد إلى تعلم اللغة الصينية، خلال مشاركته في افتتاح قناة تلفزيونية حكومية.
تناولت صحيفة "ميرور" البريطانية دراسة جامعية تشير إلى ما يمكن أن يحدثه تعلم لغة ثانية على صحة ونشاط الدماغ..
موضوع الكتاب يتعلق بموقف رئيس الحكومة السابق عبد الإله بنكيران من القانون الإطار لإصلاح منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، وبشكل خاص، الموقف من مادتين (المادة 2 والمادة 31) يدور موضوعهما حول فرنسة التعليم، وتسويغ تدريس المواد العلمية وربما غير العلمية بلغة أجنبية.
أطلقت شركة "غوغل" نسخة للهواتف الذكية من أداة الترجمة الفورية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي خلال المكالمات.
تتنوع اللهجات في المنطقة العربية باختلاف الدول العربية وشعوبها، فيما تكاد تكون بعض اللهجات مشتركة أحيانا، تكون مختلفة تماما في أحيان أخرى، فهل يمكنك معرفة معاني هذه الكلمات باللهجات المختلفة؟
يهدف كتاب "كفاح وطني من أجل لغة التعليم من 1920 إلى 2019" إلى التأريخ لمسار الصراع حول لغة التدريس في محطات مختلفة من تاريخ المغرب، وذلك منذ الاستعمار، حيث نجح المؤلف، حماد القباج، في تجميع حفريات نادرة من المواقف والكتابات والمعارك التي خيضت في المغرب ضد اللوبي الفرنكفوني المسيطر على التعليم.
عندما كانت اللغة العربية ماعونا للمعارف والعلوم الطبيعية والتطبيقية، غذت اللغات الأوروبية بالكثير من المفردات، ولكن وفي زمان صار فيه الناطقون بالعربية يعيشون عالة على الآخرين في مجال العلوم والمخترعات العصرية، نشأ مركب النقص الذي قاد إلى "ألقاب مملكة في غير موضعها"..
قد تبدو اللغة الفرنسية متجاوزة ومنحسرة النفوذ في مواجهة هيمنة الإنجليزية كلغة عالمية مسيطرة. لكن فضاءات النفوذ المغربي المأمول تبقى في الغالب الأعم محصورة في أفريقيا الفرنكفونية، التي صارت سوقا ينافس المغرب فيها بقوة..
مع أن التوتر بلغ هذه المرة مداه، وكشف بالملموس عدم نجاح جلسات الحوار الداخلي التي بشرت قيادة حزب "العدالة والتنمية" قبل انطلاق النقاش حول القانون الإطار بنجاح مساره، إلا أن هذا التوتر، خلافا لما استخلصه عدد من المحللين والمراقبين، لم يقد إلى الانقسام..
المفاجأة حصلت بعد المجلس الوزاري المنعقد بتاريخ 20 آب/ أغسطس 2018، والذي خرج منه مشروع القانون الإطار مخالفا من جهة للرؤية الاستراتيجية، ومخالفا من جهة ثانية للنسخة التي خرجت من رئاسة الحكومة،
حان الوقت لأن يعيد المغاربيون النظر في حقبة تاريخية وصلت نهايتها "الدروينية" وبداية حقبة أخرى يتحتم أن نحسم فيها جوابا ذاتيا على سؤال المرحلة: هل نحن جزء من حقبة ما بعد الفرنكفونية أم أن ولاءنا التاريخي لباريس موليير يحتّم علينا البقاء داخل دائرة ضيقة قد نصل فيها إلى حد الاختناق الثقافي؟
صادق مجلس النواب المغربي (الغرفة الأولى بالبرلمان)، مساء الاثنين، على مشروع القانون التنظيمي المتعلق بتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، بعد أحالته الحكومة للبرلمان منذ آب/ أغسطس 2016.
نشرت صحيفة "الكونفدنسيال" الإسبانية تقريرا، تحدثت فيه عن أهمية تعلم لغات جديدة في عصر العولمة. وفي هذا الصدد، تعددت النظريات والدراسات التي تحدد السن المثالية لتعلم لغة جديدة.