هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
القنبلة الموقوتة المخيفة في الشارع العراقيّ هي قضيّة الاستقرار الأمنيّ في ظلّ حكومة يقول رئيسها، الكاظمي، بأنّه تحوّل إلى "مُعقّب معاملات"، ولهذا لا نعلم ما هو أثر خطوة الصدر على المستوى الأمنيّ، وهل ستنشر المزيد من الترهيب والربكة للشارع القلق أصلا من السياسات العشوائيّة والمتناقضة؟
أعلنت وزارة الداخلية العراقية، الأربعاء، إغلاق مقار لما قالت إنها "حركة دينية منحرفة"، دون تسميتها، بحسب بيان نشرته وكالة الأنباء العراقية.
قال رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق فالح الفياض، إن الشرط الوحيد لـ"فصائل المقاومة" لتسليم سلاحها، هو اكتمال الانسحاب الأمريكي من البلاد وتشكيل الحكومة الجديدة.
تفجّر خلاف حاد داخل تحالف الأغلبية البرلمانية في العراق، المعروف بالتحالف الثلاثي أو "إنقاذ وطن"، وسط تحذيرات من تفكك هذه الكتلة التي يعول عليها زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، في تشكيل حكومة أغلبية سياسية من القوى الفائزة بالانتخابات الأخيرة.
أجرى زعيم "التيار الصدري" في العراق، مقتدى الصدر، اتصالات لافتة مع زعماء قوى سياسية، ومسؤولين، من أجل حل أزمة تشكيل الحكومة.
تزايد التوتر بين فصيلين شيعيين في العراق، على خلفية عمليات اغتيال وقعت مؤخرا في محافظة ميسان، جنوبي البلاد.
التقى قائد "فيلق القدس" بالحرس الثوري الإيراني إسماعيل قاآني، الثلاثاء، بزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، في اجتماع في النجف جنوبي العراق لبحث الأزمة السياسية في البلاد.
أثنى مستشار الرئيس الإماراتي للشؤون الدبلوماسية، أنور قرقاش، على موقف زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، من استهداف فصيل عراقي لأبوظبي ودبي..
أشاد زعيم "التيار الصدري" بالعراق مقتدى الصدر، الثلاثاء، بالقضاء العراقي، مجددا تمسكه بتشكيل حكومة أغلبية، بعد حصول تكتله على النسبة الأكبر من مقاعد البرلمان..
كشف مسؤول أمريكي سابق، تفاصيل حول مذكرة الاعتقال التي صدرت بحق زعيم التيار الصدر مقتدى الصدر عام 2003، عقب الإطاحة بنظام الرئيس صدام حسين..
أثار تلويح زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، بكشف الجهات التي استهدفت منزل رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي إذا لم تُعلن التحقيقات، الكثير من التساؤلات حول الهدف من توقيت ذلك..
التناحر المتنامي بين الفاعلين الكبار يجعل رحلة تسمية رئيس الحكومة المقبلة ليست هيّنة، وربّما ستكون معضلة جديدة في بلاد لم تعرف الهدوء منذ ثلاثة عقود متوالية!
أثار فوز التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر في الانتخابات البرلمانية العراقية بـ73 مقعدا، تساؤلات حول مدى استطاعة الحكومة المحتملة التي يسعى "التيار" إلى تشكيلها على مواجهة النفوذ الإيراني وكبح جماحه في العراق.
لا تزال الاحتجاجات، متواصلة في العراق، رفضا لنتائج الانتخابات الأخيرة، والتي أطاحت بالكثير من الكتل السياسية، وخاصة الموالية لإيران، بالنظر إلى نتائجها في الانتخابات السابقة عام 2018..
على ضوء النتائج التي أفرزتها الانتخابات العراقية، وإعلان فوز التيار الصدري رسميا بـ73 مقعدا، أثيرت تساؤلات حول سلطة رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر، على رئيس الوزراء المقبل، الذي أكد "التيار" أنه سيأتي من بين الصدريين هذه المرة.
أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات العراقية، ليل السبت/ الأحد، صحة النتائج الأولية والتي أظهرت تفوقا عريضا للزعيم الشيعي مقتدى الصدر.