هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تعيش مالي منذ الإطاحة بالرئيس إبراهيم بوبكر كيتا عام 2020، دوامة من الانقلابات وانعدام الأمن والاضطرابات والانقسامات الداخلية.
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن الإمارات دفعت فدية لتحرير أمير مختطف مما عزز تنظيم القاعدة في مالي.
أعلنت جبهة تحرير أزواد حصيلة أنشطتها العسكرية والمؤسسية، مؤكدة قدرتها على الصمود أمام القوات الحكومية وحماية مناطق نفوذها في شمال مالي، الإقليم الصحراوي الذي طالما عانى من التهميش السياسي والصراع على الهوية والاستقلال. وشملت حصيلة الجبهة، بحسب بيانها، عمليات عسكرية وإجراءات تقنية متقدمة، إلى جانب تنظيم داخلي وهيكلة مؤسساتية، ما يعكس رغبتها في ترسيخ حكم ذاتي فعلي وإبراز حضور سياسي واجتماعي مستدام داخل الإقليم وفي صفوف الجاليات الأزوادية بالخارج، وسط استمرار خلافاتها مع الحكومة المركزية حول السيادة والموارد والمشاركة السياسية.
تكشف شهادات اللاجئين في مالي عن جانب مظلم من التدخل الروسي في الصراع ضد الجماعات المسلحة، حيث وثّقت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) ممارسات مرتزقة مجموعة "فاغنر" الروسية و"فيلق أفريقيا" التابع لوزارة الدفاع الروسية.
عززت ساحل العاج أمن حدودها الشمالية بعد تدفق غير معتاد للاجئين من مالي هرباً من هجمات جماعات مسلحة توسّع نشاطها جنوباً نحو أراضيها.
في ظل التطورات الأمنية الراهنة، باتت باماكو مهددة بسبب الحصار الذي يفرضه "تنظيم القاعدة"، وقطع الإمدادات الأساسية عنها، مما فاقم الأزمة الإنسانية.
أكد التلفزيون الحكومي ومصادر في مالي، أنّ ناشطة كانت تنشر بانتظام مقاطع فيديو عبر منصة "تيك توك" تشيد بالجيش، جرى اختطافها من قبل مسلحين قبل أن يتم إعدامها في ساحة عامة..
مع استمرار تعطل الأنشطة بما فيها الأنشطة الحكومية في مالي، أعلن الحاكم العسكري الجنرال عاصيمي غويتا، أن حكومته اتخذت "إجراءات صارمة لضمان تموين البلاد" بالوقود، داعيا مواطنيه إلى "التضامن وضبط النفس".
اختطافت جماعة مسلحة مرتبطة بتنظيم القاعدة في مالي، 3 مصريين وطالبت بفدية مالية كبيرة لإطلاق سراحهم.
تواجه مالي منذ أيلول/سبتمبر 2025 أزمة اقتصادية خانقة بسبب حصار جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" للعاصمة باماكو وقطعها إمدادات الوقود، ما أدى إلى انهيار قطاعات النقل والطاقة والتعليم والصحة، وتهديد استقرار البلاد على المستويين الاقتصادي والاجتماعي.
تشهد مالي واحدة من أخطر أزماتها منذ عقود، إذ تتقاطع فيها التحديات الأمنية والاقتصادية والسياسية في مشهد يهدد بانهيار مؤسسات الدولة. فبينما تخضع العاصمة باماكو لحصار خانق تفرضه جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" المرتبطة بتنظيم القاعدة، تواجه البلاد أزمة وقود غير مسبوقة شلّت الحياة اليومية وأثارت غضب الشارع.
الإمارتيان وإيراني آخر كانوا قد اختطفوا في أيلول/ سبتمبر الماضي من مزرعة يملكها أحدهم بالقرب من العاصمة باماكو
تضاربت الأنباء بشأن اختطاف إماراتيين وإيراني في مالي (غرب إفريقيا) وسط صمت أبوظبي وطهران بشأن الموضوع، الذي أكدته باماكو في بيان ثم نفته لاحقا وحذفت البيان.
دخلت العلاقات الفرنسية ـ المالية مرحلة جديدة من التوتر الحاد، بعد أن أعلنت باريس تعليق تعاونها العسكري والأمني مع باماكو في مجال مكافحة الإرهاب، عقب توقيف السلطات المالية موظفاً في السفارة الفرنسية واتهامه بالتورط في "مؤامرة انقلابية". وتأتي هذه الأزمة في سياق انحدار متواصل للعلاقات منذ الانقلابات العسكرية في مالي عامي 2020 و2021، وما أعقبها من انسحاب القوات الفرنسية من الأراضي المالية، ما يعكس تصاعد القطيعة بين البلدين ويثير تساؤلات حول مستقبل الشراكة الأمنية والسياسية في منطقة الساحل الإفريقي.
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" تقريرا أعدته راشيل كاسون، تناولت فيه سياسة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه مالي، حيث عملت على تحسين علاقاتها مع النظام العسكري القريب من روسيا في محاولة لوقف تقدم المتشددين في غرب أفريقيا..
قال ChatGPT: أعلن الجيش في مالي أن 149 جنديا قتلوا خلال 24 ساعة في هجمات منسقة نفذتها جماعة نصرة الإسلام والمسلمين المرتبطة بالقاعدة، ويأتي الهجوم في ظل تصاعد العنف في منطقة الساحل بعد انسحاب قوات حفظ السلام وتراجع الدعم الدولي لمكافحة الإرهاب.