هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رغم إعلان التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة "حماس" برعاية مصرية وأمريكية، تتواصل حالة الغموض حول تفاصيل التنفيذ ومواقف الأطراف المختلفة، لا سيما بعد تأكيد الحكومة الإسرائيلية استبعاد الأسير البارز مروان البرغوثي من صفقة التبادل المرتقبة.
رغم إعلان التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس برعاية مصرية وقطرية وتركية، لم تمضِ ساعات حتى شنّ جيش الاحتلال غارات جديدة على شارع الرشيد الساحلي في قطاع غزة، مستهدفاً منطقة تجمع فيها مدنيون نزحوا سابقاً بسبب القصف.
تم التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في غزة. من المؤكد أن قيادة حماس ما كانت لتوافق على الاتفاق لولا المكاسب الملموسة للفلسطينيين.
توصل الاحتلال وحركة حماس إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، بعد مفاوضات مكثفة استضافتها مدينة شرم الشيخ المصرية بمشاركة وسطاء من الولايات المتحدة وقطر وتركيا
يكتب الطائي: صمت الشعوب على ما جرى في غزة ساهم بمنح نتنياهو وحلفاءه بالمنطقة جرعة اطمئنان كبيرة، "اقتلهم جميعا فلن يتحرك أحد".
قدمت حركة المقاومة الإسلامية حماس منذ هجوم السابع من أكتوبر قبل عامين "طوفان الأقصى"، العديد من قياداتها البارزة على المستويين السياسي والعسكري.
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن مطالب حماس في المفاوضات الجارية حاليًا في شرم الشيخ إطلاق سراح القيادي البارز إبراهيم حامد ، القائد السابق للجناح العسكري للحركة في الضفة الغربية.
قال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، "يعلن الوسطاء الاتفاق على بنود تنفيذ المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة".
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التوصّل إلى اتفاق يقضي بإنهاء الحرب على غزّة، وانسحاب الاحتلال منها، ودخول المساعدات، وتبادل الأسرى.
في تصعيد جديد للحرب التكنولوجية بين واشنطن وبكين، أعلنت الولايات المتحدة، فرض قيود تصدير جديدة تستهدف شركات صينية متهمة بدعم حلفاء إيران، من خلال تزويدهم بمكونات إلكترونية استخدمت في طائرات مسيّرة شاركت في هجمات نفذتها جماعة الحوثي في اليمن* وحركة حماس في غزة.
في وقت تتكثف فيه الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة، تستعد باريس لاستضافة اجتماع وزاري موسّع بمشاركة الولايات المتحدة وعدد من الدول الأوروبية والعربية، لبحث ملامح المرحلة الانتقالية لما بعد الحرب وآليات تنفيذ الخطة الأمريكية التي طرحها الرئيس دونالد ترامب.
تتواصل العمليات العسكرية في قطاع غزة بوتيرة عالية بعد مرور عامين على بدء الحرب الإسرائيلية، حيث تعلن فصائل المقاومة الفلسطينية بين الحين والآخر عن تنفيذ هجمات نوعية ضد القوات الاحتلال.
قدمت حركة المقاومة الإسلامية حماس منذ هجوم السابع من أكتوبر قبل عامين "طوفان الأقصى"، العديد من قياداتها البارزة على المستويين السياسي والعسكري، لاسيما قيادات الصف الأول وفي مقدمتهم رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية وخلفه يحيى السنوار..
مصطفى خضري يكتب: رد المقاومة المشروط لم يكن مناورة معزولة، بل كان استغلالا بارعا لسياق دولي فريد. فطبيعة الخطة الغامضة، مقترنة بأسلوب ترامب القائم على الصفقات الشخصية، أتاحت للمقاومة فرصة لإخراج الخطة من الجمود و"تسييلها" لتصبح مقترحا قابلا للتفاوض، ومن ثم تحويل الضغط عليها إلى أداة لعزل الكيان الصهيوني ووضع الإدارة الأمريكية في موقف حرج
قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إن نظيره الأمريكي دونالد ترامب طلب من أنقرة التوسط لإقناع حركة حماس بالموافقة على خطته لإنهاء الحرب في غزة، مشيرًا إلى أن الحركة أبدت استعدادها للسلام والمفاوضات. وأوضح أن وفدًا تركيًا يشارك في محادثات شرم الشيخ إلى جانب قطر والولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق بشأن تبادل الرهائن، فيما أكدت حماس التزامها الإيجابي بالمفاوضات وسعيها لضمان وقف إطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع.
قالت نافي بيلاي، رئيسة لجنة التحقيق الأممية، في مقابلة مع موقع "ميدل إيست آي"، إن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإدارة غزة تنتهك القانون الدولي لأنها تستبعد الفلسطينيين من الحكم الانتقالي، مؤكدة أن وقف إطلاق النار المقترح لا يغير من استنتاج الأمم المتحدة بأن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية. وأوضحت أن الخطة تتعارض مع قرارات محكمة العدل الدولية والجمعية العامة، وتمنح إسرائيل سيطرة أمنية على القطاع، مطالبة بإشراك الفلسطينيين كعنصر أساسي في أي ترتيبات مستقبلية.