هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هاجمت معاريف عمل القنصلية البريطانية في القدس المحتلة، بزعم أنها "تُمثل عمليًا "تمثيلًا فعليًا" للفلسطينيين، وتركز أنشطتها عليهم، وتحافظ على اتصال مباشر ومستمر مع السلطة الفلسطينية، دون الاعتراف بسيادة الاحتلال على المدينة، وتُعدّ حافزًا سياسيًا قويًا لتعزيز الرواية الفلسطينية داخل النظام البريطاني، ودعم مبادرات للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
طلبت السلطة الفلسطينية عقد اجتماع طارئ للجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين، لبحث سبل التصدي للجرائم الإسرائيلية، بعد إقرار الاحتلال خطة تدريجية لاحتلال غزة بالكامل وتهجير سكانها، وسط تحذيرات من مجازر جديدة وتفاقم الإبادة والتجويع.
حذّرت منظمة الصحة العالمية من تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، مؤكدة أن الوفيات الناجمة عن الجوع وسوء التغذية تشهد ارتفاعًا مقلقًا، يأتي هذا في وقت يتواصل فيه الحراك المدني حول العالم للضغط باتجاه إدخال الغذاء إلى القطاع المحاصر
فجّرت حركة "حماس" تحذيراً مدوّياً من كارثة وشيكة، ووصفت إقرار حكومة الاحتلال الصهيوني خطة لاحتلال مدينة غزة وإجلاء سكانها بأنه "جريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان"، متهمة تل أبيب بالسير نحو تنفيذ تطهير عرقي واسع بحق قرابة مليون فلسطيني، واعتبرت التلاعب بمصطلح "السيطرة" بديلاً عن "الاحتلال" محاولة مكشوفة للهروب من المسؤولية القانونية، محمّلة الإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن هذا المخطط الدموي، باعتبارها المانح السياسي والعسكري الأول للعدوان، وداعية الأمم المتحدة والمحاكم الدولية للتحرك العاجل لوقف هذه الجريمة قبل وقوعها.
رصدت صحيفة إسرائيلية، الخسائر المحتملة نتيجة قرار إعادة احتلال قطاع غزة، كجزء من وعد بنيامين نتنياهو بتحقيق النصر الكامل، مؤكدة أن الجيش بات مطالبا بتقديم خططه العسكرية رغم معارضة رئيس الأركان..
يصادر كل من رائد محمد نجم وهاني رمضان طالب وأماني سامي الفليت على أنّ إسهام قطاع غزة في الحركة الوطنية الفلسطينية كان نوعيا. فبواكير مواجهة الكيان الصهيوني انطلقت منه بعد أشهر قليلة من النكبة ثم تحولت إلى عمليات مقاومة منظمة في الخمسينيات بعض ظهور كيانات سياسية أخذت على عاتقها تحقيق التطلعات الوطنية للشعب الفلسطيني للحرية ولبناء دولته المستقلة. وكان لتغير تركيبته الديمغرافية دور في ذلك. فقد لجأ إليه نحو 200 ألف فلسطيني، وبنيت فيه ثمانية مخيمات.
محسن محمد صالح يكتب: ربما رأت قيادة السلطة أنها البديل المطلوب عربيا وعالميا لملء الفراغ لإدارة غزة بعد انتهاء الحرب، وربما لتحاول الانفراد المتعسف بقيادة السلطة وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية؛ واصطناع حالة "مزورة" لتمثيل الشعب الفلسطيني!
أعرب ديختر عن تفاؤله بما سماه "الفرص النادرة" التي تواجه الاحتلال الإسرائيلي خلال السنوات العشر القادمة، مشيرا إلى إمكانيات كبيرة على الصعيدين الاقتصادي والسياسي، رغم استمرار النزيف الناتج عن الحرب في غزة.
رفعت صحيفة ستانفورد ديلي – وهي صحيفة طلابية مستقلة – دعوى قضائية أمام محكمة فدرالية في كاليفورنيا، اتهمت فيها إدارة ترامب بـانتهاك حرية التعبير للطلاب الأجانب، عبر تهديدهم بالترحيل بسبب كتابات تتعلق بالقضية الفلسطينية.
أعلنت الحكومة الألمانية في أيلول/سبتمبر 2024 أن ترديد الشعار أو الترويج له عبر وسائل التواصل الاجتماعي قد يؤدي إلى حرمان الشخص من الحصول على الجنسية الألمانية.
في سابقة هي الأولى منذ تصنيف حركة "Palestine Action" كمنظمة إرهابية في بريطانيا، وجّهت السلطات البريطانية اتهامات لثلاثة ناشطين على خلفية مشاركتهم في مظاهرة وسط لندن، بتهمة إظهار الدعم لمنظمة محظورة بموجب قانون الإرهاب، في خطوة أثارت جدلاً واسعاً بشأن استهداف أشكال التعبير السياسي المؤيد لفلسطين وتجريم الاحتجاجات السلمية.
اتهمت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الجيش الإسرائيلي باستهداف المدارس التي تحوّلت إلى ملاجئ للنازحين، مؤكدة أن هذه الغارات تسببت في مقتل مئات المدنيين، بينهم أطفال ونساء، دون وجود أدلة على أهداف عسكرية، ما يكشف ـ بحسب المنظمة ـ عن غياب كامل للملاذات الآمنة في غزة وانتهاكات جسيمة للقانون الدولي الإنساني.
قال الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم على موقعه الإلكتروني: "استشهد اللاعب السابق للمنتخب الوطني، ونجم فريق خدمات الشاطئ، سليمان العبيد، بعد استهداف قوات الاحتلال منتظري المساعدات الإنسانية في جنوب قطاع غزة، اليوم الأربعاء".
وقع أكثر من 250 نائباً من أصل 650 في مجلس العموم على رسالة تطالب الحكومة بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، باعتباره خطوة ضرورية لإحياء عملية السلام.
مع هذا التصعيد الخطير تُطالب السلطة الفلسطينية المجتمع الدولي، وفي مقدمته الولايات المتحدة، بـ"تحمل مسؤولياته القانونية والسياسية"، والضغط على الاحتلال لوقف خطوات الضم والاستيطان، ووقف العدوان المتواصل على الشعب الفلسطيني.
قاسم قصير يكتب: إننا أمام عالم جديد يتشكل لا نستطيع اليوم تحديد معالمه وأفقه ومستقبله، لكن من الواضح أن القضية الفلسطينية هي محور الصراع في المنطقة والعالم اليوم، ومستقبل هذه الحرب سيؤدي لتشكل عالم جديد لا يمكن تحديد طبيعته اليوم