هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يرى الرئيس ترامب أن إسرائيل هي الحليف الأول للولايات المتحدة، ولابد من العمل على تأمين مصالحها، وتدعيم أمنها القومي فالتعامل مع إسرائيل كأمر ثانوي، يجب ألا يستمر كما كان الحال في عهد أوباما وكلينتون. طبقًا لما أشار إليه ترامب فقد أعلن عن ثلاث نقاط يقدمها لإسرائيل خلال مؤتمر منظمة الإيباك: الإجراءات السابقة للتعامل مع إيران وردعها لدعم أمن إسرائيل القومي، ومعارضة التسوية بين إسرائيل وفلسطين، لأنها تفقد إسرائيل شرعيتها، وتكافئ الإرهاب الفلسطيني بدلاً من مواجهته، ونقل سفارة الولايات المتحدة من تل أبيب إلى القدس، والإعلان عن أن إسرائيل هي الدولة اليهودية، ورغبتهم في تضمينه في نص الاتفاق وإجبار الفلسطينيين على الاعتراف بها كدولة اليهود وهو ما تم رفضه فلسطينياً.
نزار السهلي يكتب: هل الفصائل الفلسطينية بمختلف توجهاتها، تدرك فعلا أبعاد ما جرى بعد جرائم الإبادة الجماعية في غزة، وما يجري في عمق الضفة والقدس؟ وبالتالي هل لديها الإرادة لحزم الأمر والتقاط الراية والتقدم ببرنامج وطني فلسطيني وأداة وطنية واحدة واستراتيجية كفاحية واحدة؟
صعدت إسرائيل لهجتها تجاه غزة متهمة حماس بتأخير تسليم جثامين القتلى، بينما رفضت مقترحا أمريكيا بإرسال قوات من تركيا وقطر، وناقشت استئناف الاغتيالات والمناورات داخل القطاع، وفق موقع "ويللا".
ظاهر صالح يكتب: متى يدرك المجتمع الدولي بما فيه العربي والإسلامي بأسره أن هذا الكيان قد تحول إلى أداة للافتراس المنظم، وأن التدمير الذاتي قد بدأ فعلا، مدفوعا بقرارات تشريعية تكرس الإجرام؟ المجتمع الدولي مطالَب بالتصدي لصعود الفاشية وقوانينها التي تحاول تقنين الوحشية وتكريس الإعدام سياسة رسمية، لتجنب المزيد من التدهور في المنطقة والإمعان في تآكل القوانين الإنسانية الدولية
نبيل السهلي يكتب: لم تكن المجزرة المروعة التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة على مدار الساعة؛ سوى محاولة يائسة لإخضاع أهله وفرض الأمر الواقع وتنفيذ مخطط الترانسفير القديم الجديد باتجاه سيناء المصرية. وكافة الدلائل تشي بقدرة الغزيين على الصمود رغم التضحيات الكبيرة لجهة إفشال مخططات العصابة المنفلتة إسرائيل، والقدرة على إعادة بناء ما دمره الاحتلال
كشفت محافظة القدس أن 10,822 مستوطنا إسرائيليا اقتحموا المسجد الأقصى خلال تشرين الأول/أكتوبر الماضي، ووصفت ذلك بأنه "تصعيد خطير وممنهج" يستهدف فرض السيطرة على المسجد ومحيطه، وبحسب "الأناضول"، شملت الانتهاكات قرارات إبعاد وهدم واعتقالات، في سياق تصعيد إسرائيلي أوقع أكثر من ألف شهيد خلال العامين الأخيرين.
تسيطر حالة من التردد والخوف على المستوطنين فيما يتعلق بمسألة العودة إلى المستوطنات القريبة من قطاع غزة، وذلك بعد مرور عامين على هجوم السابع من أكتوبر 2023، والذي نفذته كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس وفصائل المقاومة بشكل مفاجئ..
طالب محامو خمسة جنود احتياط إسرائيليين بإلغاء محاكمتهم بتهمة الاعتداء على معتقل فلسطيني، بدعوى وجود مخالفات في الإجراءات بعد اعتراف المسؤولة القانونية في الجيش بتسريب مقطع الفيديو الذي وثق الحادثة، القضية، التي أثارت انقساما في إسرائيل وانتقادات دولية، تتزامن مع تصاعد الجدل حول محاسبة الجنود على الانتهاكات ضد الفلسطينيين داخل مراكز الاحتجاز.
سعيد الحاج يكتب: يرجّح أن الخط الأحمر "الإسرائيلي" بخصوص التواجد العسكري التركي في قطاع غزة حقيقي، لكن هل يعني ذلك أنه نافذ ونهائي بالضرورة؟
كشفت القناة 12 الإسرائيلية أن جيش الاحتلال يدرس السماح بخروج مقاومين فلسطينيين محاصرين داخل مناطق يسيطر عليها في رفح إلى مناطق انسحب منها، بشرط تسليم أسلحتهم. وأوضحت أن نحو 200 من عناصر حماس ما زالوا داخل "الخط الأصفر".
أجرى عالم الآثار المصري زاهي حواس مقابلة مع قناة "كان" الإسرائيلية تحدث فيها عن افتتاح المتحف المصري الكبير، واصفًا إياه بأنه "أهم حدث ثقافي وسياحي في العالم"، وعند سؤاله عن إمكانية زيارة الإسرائيليين للمتحف، ردّ قائلاً: "هذا سؤال لا يُوجَّه لي، المتحف مفتوح لكل الناس في كل مكان في الدنيا".
داهمت وحدة الجرائم الخطيرة الإسرائيلية "لاهف 433" مكاتب اتحاد العمال "الهستدروت" واعتقلت عدداً من كبار المسؤولين، بينهم رئيس الاتحاد أرنون بار دافيد وزوجته، في إطار تحقيق واسع بفضيحة فساد يُشتبه فيها بجرائم رشوة واحتيال وخيانة أمانة.
ألطاف موتي يكتب: يواجه المجتمع الدولي الآن خيارا بسيطا ولكنه خطير؛ فإما قبول الوضع الراهن، حيث تحتفظ إسرائيل بالقدرة على استئناف الحرب كلما اقتضت سياستها الداخلية ذلك، أو المطالبة بضمانات أقوى: وصول إنساني كامل، ومراقبين دوليون بصلاحيات حقيقية، وعقوبات واضحة إذا خرقت إسرائيل القواعد
كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي عن وثائق وتسجيلات جديدة لإسحاق رابين، بمناسبة مرور 30 عاما على اغتياله، توضح أنه كان يرى الصراع مع العرب مزيجا من القوة والسياسة، وأن أي تنازل إقليمي مرهون بالتفوق العسكري.
تستضيف إسطنبول، الاثنين، اجتماعا وزاريا دعت إليه تركيا بمشاركة وزراء خارجية من ست دول إسلامية، لبحث سبل تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وتحسين الوضع الإنساني. وسيؤكد الوزير هاكان فيدان ضرورة تمكين الفلسطينيين من إدارة القطاع، واتهام إسرائيل بخرق الهدنة وعرقلة وصول المساعدات.
تستعد إسرائيل لحملة إعلامية منسقة للسيطرة على الرواية قبل دخول الصحفيين إلى غزة، عبر جولات عسكرية محدودة ومواد بصرية لتبرير الدمار، وسط انتقادات داخلية وتشكيك بجدوى الخطة.