مع ارتفاع نسبة النساء العاملات في السعودية، وصدور إصلاحات تشريعية جذرية سمحت لهن بتأسيس الشركات دون وصاية أو إذن، تُمثل قصة لبنى وحذام تجسيدًا لمرحلة انتقالية كبرى تعيشها المملكة
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie