أصدرت الوكالة الأوروبية لشؤون اللجوء تحديثاً خلص إلى أن الفئات المرتبطة بالتهرب من الخدمة العسكرية أو المعارضة السابقة للنظام لم تعد معرّضة لخطر الاضطهاد، ما يقلّص فرص بقائها في أوروبا.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie