هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منذ سقوط نظام بشار الأسد في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024، تبنت الإدارة الجديدة بقيادة أحمد الشرع سياسة مختلفة في التعامل مع النخب الاقتصادية الموالية للنظام السابق، تقوم على مبدأ التسويات مقابل العفو وإعادة الدمج الاقتصادي، وهو ما بات يُعرف إعلامياً بـ"صفقات الغفران".