هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد صالح البدراني يكتب: نحن الآن في عصر التفاهة، وخطاب التغيير لا بد أن يخاطب هذه العقلية والنفسية المنكسرة المستسلمة أو المتمردة العشوائية بفهم الفعل ورد الفعل والعجز المتمثل بغودوا المنقذ الذي لن يأتي يوما لينقذ القرية
سيلين ساري تكتب: اليوم، تقف قطر أمام خيار تاريخي: أن تصمد، وأن تتحرك قانونيا وسياسيا لتحمي سيادتها وكرامة شعبها، أو أن تترك العدوان يُعيد كتابة قواعد اللعبة الدولية على حساب العرب
محمود صقر يكتب: مشهد العجز العربي يبعث الطمأنينة في نفوس الأعداء، ويؤكد لهم نجاح خططهم في إخماد روح المقاومة. والآن، يُهيئون الساحة للتخلص من آخر بؤرة مقاومة في فلسطين
أدهم حسانين يكتب: الشعوب لم تستسلم: 87 في المئة من العرب قاطعوا المنتجات الصهيونية، و65 في المئة تبرعوا لغزة، في مقاومة سلمية تهز أركان الظلم. هذا الصمود يثبت أن "الاستبدال" مؤقت، وأن الشعوب تنتظر لحظة الانفجار الكبير، لأن فلسطين ليست قضية، بل هوية فسطين هي بوصلة بدونها نتوه في الفلاة
سعد الغيطاني يكتب: إذا استمر هذا النهج، فنحن أمام نسخة محدثة من نكسة 67، ولكن بثمن أفدح. ففي حين كانت الهزيمة الأولى عسكرية بالأساس، فإن ما يلوح في الأفق اليوم يحمل أبعادا سياسية واقتصادية واجتماعية، بل ويمس الهوية الوطنية المصرية ذاتها.
عبد الرحمن حمودة يكتب: حراك السفارات أداة ضغط فعّالة، لكنها بحاجة إلى حماية وتنظيم وحكمة؛ وحده العمل الجماعي الواعي قادر على الصمود أمام آلة القمع والتشويه. وبتعزيز التضامن والاستمرارية، يمكن لهذا الحراك أن يساهم بفعالية في الإفراج عن المعتقلين وكشف حقيقة النظام للعالم
ناجي عبد الرحيم يكتب: المواطن الذي يُنتظر منه أن يدفع الضرائب ويربط مصيره بدولته، يجد نفسه يموّل سياسات استثنائية، بينما تتراجع حصته من التعليم والصحة والخدمات. هكذا تتسرّب الحرب البعيدة إلى بيوت الناس، فيخبزها المواطن بعرقه قبل أن تُطلق رصاصة واحدة في شوارعه
محمد صالح البدراني يكتب: إننا حتما اليوم لن نحيي الذكرى لمدح من لا حاجة له بمدحنا، وإنما لندعو إلى فهم يجعل الإسلام يقود الحداثة الجديدة بعد تدهور النظام الذي قام بعد الثورة الصناعية باسم الدولة الحديثة أو الحداثة
خالد أوسو يكتب: تطور التعليم لم يكن مجرد تغير في الأدوات والأساليب، بل هو انعكاس لتطور الفكر الإنساني وسعيه المستمر لتحسين جودة الحياة. وبينما نواصل هذا الطريق، يبقى الهدف الأسمى للتعليم هو بناء أجيال قادرة على التفكير، والإبداع، والمساهمة الفاعلة في تقدم أوطانها
سعد الغيطاني يكتب: الوضع في مصر وغزة هو اختبار عالمي لمدى التزام المجتمع الدولي بحقوق الإنسان وفاعلية آليات حماية المدنيين أمام الأنظمة القمعية