هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب قلالة: العلاقات الدولية في العقود القادمة لن تكون لا ثنائية الأقطاب ولا مُتعدِّدة الأقطاب، ذلك أن هناك لاعبا ثالثا أخطر من الجميع بدأ يتدخل الآن ليكون القطب المركزي الذي يدور في فلكه الجميع.
يكتب الشايجي: يستمر استنزاف رصيد ترامب والحزب الجمهوري بما تعيشه الولايات المتحدة هذه الأيام من تداعيات خطيرة منذ نشر الديمقراطيين حوالي 20 ألف رسالة إلكترونية يظهر اسم وعلاقة الرئيس ترامب في ملفات جيفري إبستين.
يكتب حداد: العالم العربي والإسلامي، الذي عاش قروناً من الحوار بين العقل والإيمان، بين العلم والضمير، قادرٌ اليوم على تقديم نموذج ثالث: تكنولوجيا تخدم الإنسان، ولا تبتلعه.
تكتب غزال: التعذيب في سجون الاحتلال ليس عشوائياً ولا فردياً. إنه منظومة منهجية مُخطّط لها، تستهدف هدم الشخصية الفلسطينية.
يكتب الشريف: وتكشف قصة باراك مع إبستين وجود بنية متكاملة من النفوذ السياسي والمالي تقوم على الابتزاز والمصالح المتبادلة، تُستخدم فيها أدوات مثل الجنس والمال للسيطرة والتأثير في القرار السياسي.
يكتب لقرع: في جميع الأحوال سيفشل في الأخير المخطط الأمريكي لنزع سلاح المقاومة مهما كانت الأطراف التي تدعمه كما فشل من قبل الميناءُ الأمريكي العائم في مياه غزة، وانهارت “مؤسسة غزة الإنسانية”، وتبخّر مشروع تهجير سكان القطاع لبناء “ريفييرا الشرق الأوسط”.
يكتب قنديل: المطلوب اليوم ومن زمن، تقسيم الأقطار إلى أمم طائفية وقبلية صغرى، وجعل «إسرائيل» سيدة المنطقة بلا منازع ولا مقاوم لطغيانها الممتد من الخليج إلى المحيط.
يكتب أبو رجب: بقي آخر معاقل هذه العدوانية الإسرائيلية، ترامب، والذي يقود منذ أكثر من شهر، أي منذ أواخر أيلول الماضي طريقاً مفارقاً للحرب التي ما زال يريدها نتنياهو، وتفاصيل الخلاف في تزايد مستمر.
يكتب كامل: نعيش وضعاً عربياً كارثياً إلى جانب كونه عبثياً وبذيئاً.. بغض النظر عن كون كل شيءٍ في كياني يصرخ بأن هذا لا يمكن أن يستمر فإن التاريخ يعلمنا أن فترات الركود والعزلة لا يمكن أن تستمر إلى ما لا نهاية.
يكتب بن عيسى: السياسة الأمريكية، على الأقل منذ الحرب العالمية الثانية، صارت تكرّس لأن تبقى وحدها في الكرة الأرضية، فهي لا تعتذر عما تقترفه من جرائم وكوارث.