هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب الداوود: الوضع بات أكثر خطورة، ويستوجب إعادة الحسابات من قبل دول المنطقة ووضع سيناريوهات قوة سياسيًا وعسكريًا واقتصاديًا للمرحلة المقبلة، وهي مرحلة مفتوحة على كل السيناريوهات.
يكتب أمين: أهم أداة يمكن أن تخيف إسرائيل اليوم في عالم ما بعد العولمة، العودة إلى «الغيتو» ثانية، وهو أمر يمكن للمقاطعات الاقتصادية والدبلوماسية، ناهيك بالحصار الإعلامي المكثف أن يفت في عضدها.
يكتب التريكي: ترامب لا يعارض الاستبداد، بل هو يطلبه حثيثا، وأنه لا يصنف الحكام إلى ديمقراطيين وطغاة، وإنما إلى أقوياء يحترمهم ويتقرب إليهم مثل بوتين وجونغ أون، وضعفاء لا يقيم لهم وزنا مثل الحكام العرب.
يكتب بن عيسى: يتباكى بعض العرب على ضياع الأندلس، ويتمنون لو بقيت قطعة من العالم العربي، فهل يحق لهم أن يذرفوا الآن دمعة على “أحلامهم” وهم يتابعون ما فعله بعض العرب، وما فعلته إسبانيا؟
يكتب الكبيسي: القراءة الدقيقة تؤكد أننا أمام ورقة ضغط قابلة للمساومة، خاصة وأن إيران ليست مستعدة بالمطلق لخسارة العراق بأي ثمن، وأن الفاعلين السياسيين الشيعة لايزالون ينظرون إلى الحشد الشعبي بوصفة الضمانة الوحيدة للإبقاء على الحاكمية الشيعية في العراق.
يكتب حديدي: شعبية ماكرون هي الأدنى لأي رئيس سبقه على امتداد 67 سنة من عمر الجمهورية الخامسة، وهي اليوم تكسر عتبة الـ20٪.
تقول الكاتبة: لا يوجد أي شك في أن الدبابة الإسرائيلية معنية بتقتيل أطفال غزة، أولاً لأن في قتلهم قتل الجيل القادم والمقاوم القادم وإفراغ القضية الفلسطينية من شعبها واستمراريته عبر الأجيال.
يكتب الحسني: إن أكثر قادة المسلمين – ومنهم أكثر القادة العرب- صاروا “ظاهرة صوتية”، يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم.
يكتب زحالقة: لا حاجة للذهاب بعيدا بحثا عن معالم الشرق الأوسط الجديد، الذي يتحدث عنه بنيامين نتنياهو، فهو ماثل أمامنا بأبشع صوره.
يكتب عوكل: يعترف مؤخّراً نتنياهو أن كيانه يواجه عزلة دولية، ولكنه لا يواجه عزلة عربية وإسلامية، فبالرغم من مرور سنتين على الحرب الإبادية التوحُّشية، إلّا أن العرب والمسلمين لم يتخذوا موقفا عمليا واحدا.