هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تكشف دراسات أن الأرق المزمن يسرع تراكم الأميلويد وتلف الأوعية الدموية، ما يقود إلى تدهور معرفي أسرع، خاصة لدى حاملي جين ApoE4 عالي الخطورة، ويطرح النوم الجيد كعامل وقائي محتمل، لكن الأبحاث لم تحسم بعد ما إذا كان علاج الأرق قادرًا على منع الخرف، أو في أي عمر يُحقق أكبر جدوى.
ذكر الكاتب ديفيد روبسون في مقال نشره موقع "بي بي سي" أن استخدام صيغة الغائب أو الشخص الثالث عند الحديث عن الذات يساعد على تحييد المشاعر ورؤية الصورة بشكل أوسع، وأوضح أن أبحاثا أشرف عليها عالم النفس إيغور غروسمان أظهرت أن هذه الحيلة القديمة ترفع درجات التفكير الحكيم وتزيد القدرة على التعامل الإيجابي مع التحديات.
أظهرت دراسة أجريت على حبوب جديدة لإنقاص الوزن أنها نجحت في خفض وزن الجسم بنسبة 16بالمئة، ومن المتوقع أن تحصل على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بحلول نهاية العام.
كشفت دراسة حديثة أن تقليل استهلاك القهوة والمشروبات الغنية بالكافيين يؤدي إلى تغيرات ملحوظة في طبيعة النوم
تناولت أكثر من 600 امرأة انقطع الطمث لديهن ويعانين من أعراض حركية وعائية مزعجة إما دواء إلينزانيتانت أو دواء وهميا يوميا لمدة 52 أسبوعاً.
بعض الخبراء المستقلين دعوا إلى الحذر. إذ يرى أستاذ التغذية في جامعة Surrey، الدكتور آدم كولينز، أنّ: "الحديث عن إعادة برمجة التمثيل الغذائي، ما زال مبكرا".
يُرجّح أن احتياجات طفلك اليومية من البروتين تُلبّى بالفعل بشكل كافٍ من خلال نظامه الغذائي المعتادككوب من الحليب أو نصف كوب من العدس أو الفاصوليا أو بيضة واحدة أو شريحة واحدة من الجبن
حذر موقع كونفيرزيشن من مخاطر تراجع التطعيم ضد الحصبة بعد وفاة طفل في لوس أنجلوس جراء مضاعفات دماغية نادرة تعرف بـSSPE، وهو مرض قاتل يظهر بعد سنوات من الإصابة الأولى، وأكد أن اللقاح فعال بنسبة 97 بالمئة وقد أنقذ أكثر من 60 مليون شخص منذ عام 2000، مشددا على أن انخفاض معدلات التطعيم يهدد بعودة أمراض خطيرة كان قد تم السيطرة عليها.
وفقا للوكالة التنظيمية للأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA)، تناول الفياغرا قد يكون له بعض الآثار الجانبية غير المرغوب فيها، بما في ذلك انتفاخ البطن.
نشرت هيئة الإذاعة البريطانية "BBC" تقريرا للصحفية العلمية كلوديا هاموند تناول أبرز المفاهيم الخاطئة حول رائحة الفم الكريهة. وأوضح أن التنفس في كف اليد لا يكشف الرائحة بدقة، وأن معظم الحالات مرتبطة بمشاكل الأسنان واللثة وليس بأمراض خطيرة. كما أكد أن غسول الفم يخفي الروائح مؤقتا فقط، بينما أثبتت أبحاث أن المواد المضادة للبكتيريا والممارسات اليومية مثل تنظيف الأسنان وشرب الماء أكثر فعالية على المدى الطويل.