قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي 26 فلسطينيا بينهم أطفال ونساء، منذ فجر الجمعة، بقصف وإطلاق نار استهدف عدة مناطق بقطاع غزة.
دعت الفنانة والناشطة الإيطالية كريستينا دوناتي ماير، إلى كسر ما وصفته بالصمت المتواطئ الذي يخيم على الإعلام الإيطالي تجاه الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة لأكثر من 21 شهرا حتى الآن...
محكمة بلجيكية تمنع تصدير الأسلحة لدولة الاحتلال الإسرائيلي عبر ميناء أنتويرب الاستراتيجي، في خطوة تضاف إلى الضغوط الدولية المتصاعدة.
رفض المتحدث باسم جيش الاحتلال، إيفي دوفرين، الكشف عن الإحصائيات الرسمية لحالات الانتحار خلال عام 2025، كما كشفت منظمة "إران" للصحة النفسية في الاحتلال الإسرائيلي عن تلقيها أكثر من 6 آلاف اتصال من جنود يعانون من ضائقات نفسية شديدة منذ بدء الحرب، حيث أظهرت البيانات أن 28% من المكالمات تتعلق بصدمة أو قلق حاد، بينما عبّر نحو ثلث المتصلين عن شعور عميق بالوحدة.
ارتفع عدد شهداء عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 58 ألفا و667 و الإصابات إلى 139,974، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
حذر ضابط كبير سابق بجيش الاحتلال، من خطورة الانجرار وراء ضغوطات سموتريتش وبن غفير في بقاء الجيش بقطاع غزة، لأنهما لا يدركان المخاطر التي يواجهها هناك في ظل سفك دمه بشكل متواصل.
أصيب كاهن رعية كنيسة "دير اللاتين" في غزة وعدد من النازحين الفلسطينيين جراء قصف إسرائيلي استهدف الكنيسة شرق مدينة غزة، ما أثار إدانات دولية بينها تحميل رئيسة الوزراء الإيطالية "إسرائيل" مسؤولية الهجوم، فيما أكدت البطريركية اللاتينية أن الكنيسة كانت مأوى للمدنيين خلال الحرب.
في حادثة صادمة توثق انزلاق الحريات العامة في بريطانيا نحو منحدر أمني خطير، هددت شرطة مسلحة في مدينة "كانتر بيري" متظاهرة سلمية بالاعتقال بموجب قانون الإرهاب، لمجرد رفعها علم فلسطين وحملها لافتة كتب عليها "حرّروا غزة"، متهمة إياها بدعم منظمة محظورة، في سابقة تُنذر بأن التضامن مع فلسطين بات يُعامل كجريمة، وأن مجرد التعبير عن الرفض للإبادة الجماعية في غزة قد يُفسَّر ـ في نظر بعض أجهزة الأمن ـ كفعل إرهابي يستحق المطاردة.
أكد الباحث المتخصص في الإبادة الجماعية بجامعة براون، عومير بارتوف، أن ما تقوم به "إسرائيل" في غزة يرتقي إلى إبادة جماعية، مشيرًا إلى أن التدمير الواسع، والتجويع، وتهجير السكان، والتصريحات العلنية لقادة الاحتلال تدل على نية واضحة لتدمير الفلسطينيين كجماعة.
يكتب القدوة: أي توجهات لا تلبي حقوق الشعب الفلسطيني وفق الشرعية الدولية والقانون الدولي بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، سيكون مصيرها الفشل.