هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أرجعت الحكومة المصرية زيادة حجم المديونية تراجع قيمة الجنيه أمام الدولار، وتوقعت أن يصل معدل الدين إلى 95.6 بالمئة من الناتج المحلي بنهاية العام المالي 2022- 2023.
الجدل جاء بعد يومين من نشر مجلة "فورين بوليسي" تحليلا حول الدمار الكبير الذي تسبب به رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي لاقتصاد بلده.
قالت وزارة المالية المصرية إنها تتوقع أن يصل معدل الدّين إلى 95.6 بالمئة من الناتج المحلي بنهاية العام المالي 2022/ 2023
استحوذ جهاز مشروعات الخدمة الوطنية، الذراع الاقتصادية للجيش المصري، على 20 بالمئة من أسهم شركة "طاقة عربية" المتخصصة في تقديم خدمات الغاز والكهرباء..
انتقد الإعلامي الموالي لانقلاب السيسي معتز عبد الفتاح زيادة معدلات الديون الخارجية على مصر خلال حكم السيسي، والتي تحتاج إلى 48 سنة أو أكثر لسدادها..
حصلت حكومة النظام المصري على عوائد تقدر بنحو 1.9 مليار دولار بعد انطلاق قطار الخصخصة، لكن الشركات ورجال الأعمال المقربين من عائلة مبارك، كان لهم الحصة الأكبر في شراء الشركات الحكومية.
ارتفع تضخم أسعار المستهلكين في المدن المصرية على أساس سنوي إلى مستوى قياسي بلغ 35.7 بالمئة خلال شهر حزيران/ يونيو الماضي
ممدوح الولي يكتب: تثبيت سعر الصرف يحتاج إلى موارد دولارية، متدفقة باستمرار للدفاع عن ذلك السعر غير الواقعي، حيث جرت العادة على ضخ جانب من الاحتياطي من العملات الأجنبية في البنك المركزي لزيادة المعروض الدولاري بالسوق، وكان يساعد على ذلك تدفق الأموال الساخنة لشراء أدوات الدين الحكومي مدفوعة بسعر الفائدة المرتفع لها، وكذلك أطروحات السندات المصرية في الأسواق الدولية، أو المزيد من الاقتراض الخارجي من البلدان الأجنبية والبنوك الوطنية فيها والمؤسسات الدولية والإقليمية
وجّه عضو مجلس النواب المصري، مصطفى بكري، نداء لولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، يتعلق بالجنيه المصري، ليرد عليه رجل الأعمال، نجيب ساويرس، بالقول: "ارحمنا من فضلك"..
ذكرت المجلة في تقرير جديد، أن السيسي وعد المصريين كثيرا، بنى عاصمة إدارية جديدة، وقطع قناة السويس عبر صحراء سيناء، وبنى الكثير من الجسور والكباري، لكن كل ذلك قابله تزايد متسارع في الديون على مصر.
التقرير الذي قال البنك إنه خلاصة ما توصل إليه مجموعة من المستثمرين خلال زيارتهم مصر مؤخرا، تحدث أن حاجة مصر تصل إلى 18 مليار دولار، من أجل الوفاء بجل الالتزامات.
قال رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي إن حكومته جربت العديد من الحلول لأزمة شح الدولار في السوق المحلية إلى درجة أنهم أصبحوا عاجزين عن إيجاد حلول أخرى.
قالت روسيا إنها تجري تعاملات تجارية مع مصر بالعملات الوطنية، كما أن موسكو تجري محادثات بهذا الشأن مع أبو ظبي، وهي خطوة بدأت في اتخاذها موسكو في تعاملاتها التجارية مع إيران.
امتدت فوضى الأسعار إلى أسواق الدواجن واللحوم والألبان والأسماك والدخان والسجائر والأثاث والملابس..
توقع تقرير اقتصادي جديد، تراجعا قياسيا للجنيه المصري أمام الدولار، واتساع فجوة التمويل في مصر..