هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال المرشح الرئاسي المصري السابق محمد البرادعي، الخميس؛ إن "الإعلام المستقل في الأنظمة الديمقراطية، يقوم بدور أساسي في الشفافية والمراقبة".
هذه الصورة جعلت الناس يربطون بين الصحفي ومخبر الشرطة الذي يتخلى عن حياده؛ ويسخّر قلمه ليكتب ما تمليه عليه أجهزة الدولة أو ممثليها ويكون شاهد زور جاهزا
إذا كانت القاهرة مقبلة على المصالحة، فلماذا ردة الفعل المتعالية، سواء في تصريحات وزير الخارجية المصري، أو في الإعلام الرافض لهذا المصالحة؟!
على بيرس مورجان إن إراد انتقاد ميجان ماركل وتصفية حساباته معها أن يرفع سماعة الهاتف ويتصل بتركي آل شيخ، ليجد له مكانا بجوار عمرو أديب أو ربما بديلا عنه في إحدى قنواته السعودية، أو ربما كان الأسهل على مورجان أن يتصل بعباس كامل ليفتح له قناة خاصة
متناسيا أن هؤلاء من حقهم تماما أن يعارضوا، وأن من يقوم باعتقال أقربائهم هو المسؤول، وأن هؤلاء المعارضين إذا صمتوا، فإنهم بذلك سيكونون قد حققوا هدف النظام من تلك الاعتقالات
هل تتخيل إنساناً قد يكون مؤمنا بوجود الله، ولكنّ برمجة كيانه وما جُبل عليه من ظلم واضطهاد وإفساد وفساد تحيله لشخص يخشى الناس ليس كخشية الله وإنّما أشد؟!
عادت بي الذاكرة اليوم إلى تجربة إعلامية أتذوق حلاوتها بعد مرور سنوات من خوض غمارها، وذلك على الرغم من ظروفها القاسية وترتيباتها غير المهنية مما جعلها عالقة في ذاكرتي
سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع
بعد الثورة كان هناك كثيرون قدموا أنفسهم على أنهم مصريون يعملون في الخارج، وفي دول غربية، ويبدون استعدادهم لتمويل صحف وأحزاب، وبدا لي أنهم يستكشفون الأجواء ويدرسون الحالة، ولم أنشغل وقتئذ بسؤال من وراء هؤلاء؟!
ما فعله تامر أمين هو جريمة كبيرة في حق قطاع يمثل الأغلبية السكانية من الشعب المصري، وهم أهل الصعيد والفلاحين في الأقاليم والأرياف، هؤلاء هم ملح الأرض المصرية وأصلها وتراثها وحضارتها
نفذ موقع فيسبوك تهديده وحجب محتوى الصفحات الإخبارية في أستراليا، كما بدأ بتقييد قدرة الأستراليين على مشاركة روابط الأخبار عبر الموقع
هذه مرحلة كانت مرتبطة بظرف الانقلاب، وما أن استوى السيسي على الحكم، حتى اعتمد هو طريقته في الاختيار
مما يبعث على التفاؤل أيضاً ما بدأنا نشهده من تدخل القائمين على المنصات الإعلامية للحد من المحتوى الذي يفتقر إلى المصداقية، خصوصاً في ما يتعلق بحياة البشر
لم تكن مصادفة أن تعلن السلطات المصرية عن إنتاج مسلسل "الاختيار 2" وتسرب صورا للنجم الشاب ذي الشعبية الشبابية، أحمد مكي، وهو يرتدي زي الشرطة في الذكرى العاشرة لثورة ٢٥ يناير..
لقد تغلبت فكرة الإصلاح التدريجي على فكرة التغيير الثوري فاستغلها من يجيدون التلون، وقدموا أنفسهم باعتبارهم أنصارا للثورة والتغيير، وأنهم ضحايا لنظام مبارك..
لعب الإعلام المصري دورا كبيرا في إعادة مصر إلى مربع الحكم العسكري بعد ثورة 25 يناير 2011، وكان أحد أهم وأنجع أسلحة المجلس العسكري في إسقاطها وما حققته من مكاسب، وفق سياسيين وخبراء في الإعلام.