هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الغارة الأمريكية الأخيرة على الحدود العراقية السورية التي استهدفت مواقع تتبع مليشيا إيران المساندة لقوات النظام؛ لم تكن الأولى أمريكياً، لكنها فاتحة عهد الإدارة الجديدة بزعامة جو بايدن، ومكملة لسلسلة غارات روسية وإسرائيلية مستمرة منذ عشرة أعوام
أثارت تصريحات وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، عن معلومات عراقية ساهمت في تحديد هدف الهجوم الأخير بسوريا، جدلا وردود أفعال غاضبة من القوى والفصائل الشيعية الموالية إيران في العراق.
تقود قوى عراقية محادثات مع أحزاب وكتل سياسية من مختلف الطوائف والقوميات، الهدف منها تشكل تحالف انتخابي يؤمن ببناء الدولة وإعادة هيبة مؤسساتها ولا سيما الأمنية منها..
هذه التحديات وغيرها ستجعل الحكومة في مواجهة مجاميع فرق الموت في عموم العراق، فمَنْ سينتصر في نهاية المعركة؟
تكشف خريطة انتشار المليشيات الإيرانية في جنوب سوريا؛ حجم التغلغل الذي جرى بناؤه على مدى سنوات
هذه التصريحات تؤكّد أنّ الانتخابات البرلمانيّة القادمة لن تجري في موعدها المحدّد نهاية العام الحالي
لا يكفي أن نقول إن الرئيس هادي تعرض لضغوط كبيرة لكي تمضي الأمور بهذا الاتجاه، فجزء مهم من هذا الإخفاق يعود إلى سياسة الرئيس ومواقفه التي لا تزال غامضة حتى اللحظة لجهة التزامه بالأمانة الدستورية..
هذه الملفّات والتهديدات الخطيرة قادت لانشقاقات حزبيّة ومليشياويّة، وربّما، حتّى فكريّة وعقائديّة
اتفاق الرياض لم يكن ضرورياً من الأساس، لأن قوات التحالف كان بوسعها منع بروز أي تحد يواجه السلطة الشرعية في المناطق المحررة، لكنها وعلى العكس من ذلك، مارست مستوى من الخداع الاستراتيجي، لتضع كل هذه التحديات أمام السلطة الشرعية..
العراق المُمزّق سياسيّاً وأمنيّاً واقتصاديّاً وثقافيّاً واجتماعيّاً لا يمكن أن يستمرّ دون علاجات حقيقيّة وجذريّة ناجعة، وعليه يجب أن يكون هنالك تكاتف ثقافيّ لتوعيّة المواطنين بعمق وخطورة المؤامرة التي تحاك ضدّ البلاد!
في ظل غياب واضح للأجهزة الأمنية، ظهرت على الساحة العراقية مجموعة شيعية جديدة تطلق على نفسها "ربع الله" (جماعة الله)، أخذت على عاتقها ابتزاز أصحاب مراكز المساج..
تعد المليشيات المسلحة اليمينية، من أكبر التهديدات على أمن الناخبين الأمريكيين، وخلال الصيف نشطت في الدعايات الانتخابية، والفعاليات العامة، وباتت تتعامل بصورة أكثر شدة، سواء بالتدخل في الاحتجاجات، أو في تنظيم المؤتمرات..
الإشكاليّة الكبيرة الجديدة برزت عقب وصول رسالة الأمريكيّين لساسة العراق التي حملها رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بعد زيارته لواشنطن قبل شهر تقريباً، لكنّ تداعيات تلك الرسالة بقيت خلف الأبواب المغلقة
التطبيق الطائفيّ أو المزاجيّ للقانون؛ من أكبر معاول هدم السلام في العراق
زيارة الكاظمي لواشنطن غير مُرحب بها من فصائل الحشد الشعبيّ الموالية لإيران