هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
علي شيخون يكتب: كيف يمكن لمصر بوصفها قلب العالم الإسلامي النابض ومنارة العلم الشرعي، أن تحول هذا الثراء الثقافي والديني إلى قوة اقتصادية حقيقية؟ وكيف يمكن استثمار مكانتها الدينية والحضارية المتفردة في بناء اقتصاد إسلامي متطور يحقق التنمية المستدامة ويعزز القيم الإسلامية؟
قال الأزهر في بيان "نُدين بشدَّة العدوان الإرهابي الذي استهدف عددًا من قيادات وفد التفاوض الفلسطيني في دولة "قطر" الشَّقيقة".
سليم عزوز يكتب: لا يعتقد معتقد أن الجنرال يمكن أن يغادر في 2030، وعليه سيتم تعديل الدستور، لكن الأمر يحتاج لتمهيد، ولم يعد جائزا هذه المرة ما قيل بعد الدورة الأولى، بأن أمعاء البلد لا تزال خارجه، وأنه لا بد من دورة ثانية ليتمكن الرئيس من الانتهاء من مشروعاته، ولم يكن جائزا، والحال لا يخفى على أحد، أن تكون الدعاية كما كانت لتعديل الدستور في 2019، بأن من حق الرئيس البقاء ليهنأ بنجاح تجربته في البناء والتعمير. فكان لا بد من مدخل آخر يقوم به اثنان من المفكرين، ولا نعرف مبررا لإطلاق الإعلاميين وصف "المفكر" على د. بدراوي إلا من قبيل ما عُرف من بعض الإعلاميين بالمبالغات
الأزهر يحذّر من لعبة "روبلوكس" لترويجها العنف وسلوكيات خطيرة، ويدعو الآباء لاحتضان أبنائهم وتوعيتهم بـ10 نصائح تربوية.
أدان الأزهر في مصر، تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عما أسماه بـ"إسرائيل الكبرى"، واصفا إياها بأنها "وهم وتصريحات استفزازية".
تساءلت صحيفة معاريف العبرية، حول سبب حذف البيان وهل حاول رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي منع تضرر الوساطة بين إسرائيل وحماس كما أعلن، أم كان يحاول إرسال رسالة طمأنة إلى واشنطن؟.
كشف الأزهر الشريف حقيقة اللقاء الذي جمع شيخ الأزهر الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، بالمستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية، لتمويل قناة الأزهر الفضائية الجديدة.
يأتي هذا الموقف ضمن سلسلة من المواقف الثابتة التي عبّر عنها الأزهر الشريف وشيخه الإمام الطيب، في الدفاع عن القضايا العادلة وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والتي طالما أكد أنها "ليست قضية شعب أو أرض فقط، بل قضية كرامة أمة بأكملها".
عادل العوفي يكتب: ليس من المقبول التغاضي عن هذه الهفوة "القاتلة" وتجرع مبرراتها الواهية دون بحث في الحيثيات ولا من يقف خلف هذه الإساءة المشينة بحق مؤسسة الأزهر الشريف وأبنائها وتاريخها الطويل. ولعل في البلاغ الصادر عنها لاحقا لشرح الخطوة ما يجعلنا نشك أكثر ونتساءل بحدة أكبر عن الضغوط التي تمارس عليها، ومن يقف خلفها، ولماذا ارتأت "المهادنة"؟
أثار حذف مشيخة الأزهر الشريف في مصر لبيان لها حول الأوضاع في غزة من منصات التواصل الاجتماعي ردود فعل واسعة في الأوساط الإعلامية الإسرائيلية، التي وصفت الخطوة بأنها "غير مسبوقة".
كشفت مصادر لموقع "ميدل إيست آي" البريطاني عن موقف النظام المصري من بيان الأزهر عن التجويع في غزة
أثار حذف بيان الأزهر الداعي لإنقاذ غزة من المجاعة ردود فعل واسعة، وسط تكهنات بضغوط سياسية على الإمام الأكبر. البيان الذي ركز على الجانب الإنساني دون انتقاد الموقف المصري اختفى بعد ساعات من نشره، مما أظهر توتراً بين المؤسسة الدينية والسلطة الحاكمة في مصر.
أصدر الأزهر أول أمس بيانا قويا ومعبرا عن غزة، والحال التي وصلت إليه من الجوع والإبادة بالتجويع، بعد أن شاهد الناس مشاهد يندى لها الجبين، من رؤية أطفال يموتون جوعا، وأشخاصا من أهل غزة جلد على عظم، لا تكاد ترى لهم جسدا يكسوه أي مسحة من اللحم.
قالت مؤسسات الإزهر إن بيانها الذي أصدرته بشأن إغاثة غزة، كان سيؤثر على المفاوضات، وحتى لا يتخذ ذريعة للتراجع عن التفاوض قامت بسحبه.
تضمن البيان إدانة لحرب الإبادة والتجويع التي يمارسها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة المحاصر.
حذر الأزهر من أن هذه السياسات تخدم مشروعاً صهيونياً قديماً يقوم على إشعال الفتن الطائفية لتمزيق النسيج الاجتماعي السوري، مؤكداً أن قوة سوريا تكمن في وحدة شعبها وتماسكه الوطني، لا سيما في ظل تنوعه الديني والمذهبي.