هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حاول جنديان جديدان من جيش الاحتلال الانتحار، في ظل موجة تصاعدة خلال الأسبوعين الماضيين نتيجة ما تعرضوا له في قطاع غزة.
سليم عزوز يكتب: بعيدا عن التهديد بعودة الإخوان، فهل الخطاب الإعلامي القلق والمنتج للضوضاء هو تعبير عن الخوف من مخططات خارجية تستغل الأزمات الداخلية، أم أن هذا الخطاب هو من تأليف أصحابه لحشد مجاني حول السلطة العاجزة عن حل المشكلات فقررت الهروب، ومن هنا يكون جديد إبراهيم عيسى ليس جزءا من حالة، ولكنها الفسيفساء تتجمع لتصنع حالة واحدة بدون رابط بينها؟!
رغم تقارير وتحذيرات عشرات المنظمات الحقوقية والإنسانية، لا يزال الاحتلال الإسرائيلي يفرض قيودًا مشددة على دخول المساعدات. ومع إعلان محكمة العدل الدولية أن ما يجري في غزة يرقى إلى جريمة إبادة جماعية، تستمر الانتهاكات بدعم غربي وأمريكي، فيما تقف الأنظمة العربية عاجزة أو صامتة.
قالت مواقع عبرية إن عائلات الأسرى تعتزم تسيير سفينة إلى سواحل غزة، لإثارة قضيتهم.
يطلق جيش الاحتلال النار على الفلسطينيين المصطفين قرب مراكز التوزيع للحصول على المساعدات، ما تركهم بين الموت جوعا أو رميا بالرصاص.
أظهرت لقطات محاولة الاحتلال، قتل شبان باحثين عن المساعدات في منطقة نيتساريم وسط قطاع غزة.
سيعقد نتنياهو الثلاثاء، اجتماعا مع قيادات عسكرية وسياسية لبحث مستقبل العمليات العسكرية في غزة، وخيارات التعامل مع ملف الأسرى في ظل تعثر المفاوضات مع حماس
طالب جنرالات سابقون بجيش الاحتلال، قادة الجيش الحاليين إلى القول صراحة إنهم لا يمكنهم مواصلة العدوان على القطاع، لأن ما يجري هزيمة واستنزاف للجيش ودولة الاحتلال.
في تحوّلٍ لافت، يصدر تقرير حقوقي من داخل إسرائيل نفسها يتهم الكيان الصهيوني بارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في غزة، مسلطًا الضوء على ممارسات بلغت من الوحشية حدًّا جعل حتى "بتسيلم" ـ وهي منظمة حقوقية إسرائيلية ـتستخدم عبارة "إبادتنا الجماعية" كعنوان لتقريرها الممتد على 88 صفحة. التقرير ليس مجرد توثيق قانوني لما حدث منذ السابع من أكتوبر 2023، بل هو شهادة داخلية دامغة تُفكّك الرواية الإسرائيلية، وتقدّم لائحة اتهام أخلاقية وقانونية تُدين سياسات ممنهجة استهدفت نزع إنسانية الفلسطينيين وتدمير مجتمعهم، بغطاء من الإفلات من العقاب ودعم دولي لا يقلّ تورطًا. إنه اعتراف من داخل البيت الصهيوني بأن ما يُرتكب في غزة يتجاوز الحرب إلى مشروع إبادة ممنهج، يذكّرنا بأن من صنع أسطورة الضحية في الأربعينيات، بات اليوم الجلاد بلا قناع.
رفع المتظاهرون لافتات تطالب بـ: (وقف المجازر بحق المدنيين في غزة - إدخال المساعدات الإنسانية فورًا - إسقاط اتفاقيات التطبيع مع الاحتلال - التصدي لمحاولات تهجير الفلسطينيين من أرضهم).
عدنان حميدان يكتب: الحقيقة الأليمة تفرض على الفلسطينيين خيارا وحيدا: المواجهة، لكنها ليست بالأمر الهيّن، وليست متاحة للجميع. فالثمن الذي يدفعه من يقررون الوقوف في وجه آلة الاحتلال هو ثمنٌ باهظ، لا يُمكن الاستهانة به أو التخفيف من كلفته
دعا جنرالات سابقون للاحتلال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتدخل وإنهاء العدوان على غزة، بسبب عدم جدوى القتال هناك.
ارتفعت وفيات سياسة التجويع إلى 180 فلسطينيا بينهم 93 طفلا، وذلك بعد وفاة 5 أشخاص خلال 24 ساعة نتيجة سوء التغذية.
بحسب الصحيفة، فإن نقطة التحول الحقيقية بدأت عندما وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الوضع في غزة بالمجاعة الحقيقية، مؤكداً أن "مثل هذه الصور لا يمكن تزويرها"، وذلك قبل اجتماع مرتقب بين نتنياهو والمبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف.
استشهد فلسطيني وأصيب آخر في اقتحام الاحتلال قرى بجنين في شمال الضفة الغربية.