هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف تقرير لصيحفة "وول ستريت جورنال" كيف نجح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والسعودية في تحويل مسار الدعم الغربي نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية بعد سنوات من الجمود الذي فرضته واشنطن.
أوقفت السلطات الأردنية، النائب في البرلمان وسام اربيحات، على خلفية جمع تبرعات لصالح قطاع غزة.
أعلنت الحكومة الإسبانية، عن حزمة إجراءات اقتصادية وسياسية تستهدف تضييق الخناق على الاحتلال، في خطوة وصفها المسؤولون بأنها "رسالة واضحة بضرورة احترام حقوق الإنسان والقانون الدولي والعمل من أجل سلام عادل".
كشف موظف سابق بشركة غوغل، عن تفاصيل عقود الشركة مع مكتب نتنياهو، لاستمرار الإبادة بغزة.
محمود النجار يكتب: كل ما يتعرض له الكيان المحتل من ضغوط دولية، رسمية ومدنية، إلا أنه بزعامة نتنياهو ومن خلفه اليمين المتطرف، لم يزل يمارس إجرامه ونازيته بزهو وفخر، باتباع تعاليم التوراة المحرفة والتلمود الذي وضعه الحاخامات ويناقش التوراة ويفسرها، غير آبه بغضبة الشعوب، ومواقف الدول الرافضة لسلوكه الإجرامي، وبالحطام الاجتماعي للشعب اليهودي، ولا بأسراه، فنتنياهو مصرّ على استمرار العدوان على غزة، مهما كانت النتائج، ما دامت محاكمته أمام القضاء المحلي مؤجلة، وبقاؤه في الحكم متحقق، بل إنه في سبيل شهوة البقاء في الحكم يعمل متعمدا على توسيع نطاق العدوان
ذكرت صحيفة معاريف ومواقع عبرية أن هناك جهودًا متسارعة لعقد قمة "تاريخية" في البيت الأبيض تجمع نتنياهو وأحمد الشرع ودونالد ترامب، لبحث اتفاقية أمنية مقترحة بين الاحتلال وسوريا تشمل ترتيبات على الحدود الشمالية. ورغم تأكيد الشرع أن المحادثات قد تُفضي إلى نتائج أمنية، أوضح أن السلام والتطبيع ليسا مطروحين.
أكدت "سي أن أن" أن تركيا نفت مقاطعة كلمة أردوغان في مؤتمر حل الدولتين، موضحة أن الميكروفون أُغلق تلقائيًا بعد انتهاء الوقت المخصص، فيما واصل الرئيس خطابه داعيًا لوقف إطلاق النار في غزة ودعم الاعتراف بفلسطين.
أثارت احتفالات “الهيلولة” في مدينة الصويرة المغربية، والتي نظمها الحاخام دافيد حنانيا بينتو، جدلاً واسعاً بعد رفع دعوات لدعم جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي وطلب عودة الأسرى في غزة بسلام. وشهدت المناسبة حضور شخصيات رسمية ودينية مغربية، ما أثار انتقادات من نشطاء حقوقيين وصحفيين.
أكدت المقررة الأممية المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين، فرانشيسكا ألبانيز، حرصها التام على مراقبة وتوثيق كل الانتهاكات المرتكبة ضد الفلسطينيين، مشددة على أن القضية الفلسطينية ترتبط مباشرة بمبادئ العدالة وحقوق الإنسان وفق القانون الدولي.
جيش الاحتلال يوسع توغله داخل مدينة غزة عبر عدة محاور مع قصف مكثف للأحياء السكنية وتهجير قسري للأهالي، فيما حذرت وزارة الصحة من توقف المستشفيات كليًا خلال أيام بسبب نفاد الوقود، ما يهدد حياة آلاف الجرحى والمرضى وسط كارثة إنسانية متفاقمة.
في الوقت الذي يقوم فيه جيش الاحتلال الإسرائيلي بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية٬ تقوم منظمة Rising" Heroes" الإسرائيلية٬ بتقديم برامج علاج نفسي وجلسات تأهيلية لجنود الاحتلال، تحت شعار "تحويل الصدمة إلى قوة".
الدول الأوروبية تكثّف دعواتها للاعتراف بفلسطين وتوجيه انتقادات حادة لـ"إسرائيل" في غزة وصلت لحد وصف الحرب بـ"الإبادة"، لكن رغم بعض الخطوات الفردية كحظر السلاح أو مقاطعة منتجات المستوطنات، يظل الاتحاد الأوروبي منقسما، خاصة مع تحفظ ألمانيا وإيطاليا، ما يجعل الفعل أضعف بكثير من الخطاب.
كثف الاحتلال من أعمال النسف بأحياء مدينة غزة، بواسطة الآليات العسكرية المفخخة، في ظل ترصد المقاومة لقوات الاحتلال، وقتلهم قائد سرية برتبة رائد داخل دبابته.
أبرزت صحيفة "إزفيستيا" أن اعتراف بريطانيا وكندا وأستراليا والبرتغال بفلسطين رفع عدد الدول المعترفة إلى 153، في خطوة رمزية تعكس تحولا سياسيا أوروبيا دون أن تغيّر ميزان القوى ميدانيا، وأشارت إلى تزامن هذه الاعترافات مع تصعيد إسرائيلي في غزة والضفة، ورفض تل أبيب لما اعتبرته "مكافأة للإرهاب". واعتبرت الصحيفة أن الموقف الأوروبي يضغط على حكومة نتنياهو، لكنه لا يترجم إلى إجراءات عقابية فعلية ضد إسرائيل.
في موقف حاد يعكس تصاعد الانتقادات الأوروبية لجرائم الاحتلال في غزة، حملت وزيرة الخارجية السلوفينية تانيا فاجون الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية المباشرة عن المجاعة والكوارث الإنسانية في القطاع، مؤكدة أن ما يعيشه الفلسطينيون هو "إبادة جماعية من صنع الإنسان"، وليست نتيجة ظرف طبيعي.
قال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز إن حلّ الدولتين بات مستحيلًا في ظل الإبادة الجماعية التي ترتكبها "إسرائيل" ضد الفلسطينيين في غزة، مؤكدًا أن التاريخ سيحاسب المتواطئين بالصمت، وأن إسبانيا لن تلتزم الحياد بل ستواصل التحرك لوقف المجازر.