هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تراجعات كبيرة وخسائر مفاجئة تكبدتها البورصات وأسواق المال العربية والخليجية لدى تداولات الأسبوع الماضي، رغم المحفزات الإيجابية القادمة من التحسن الحاصل في سوق النفط الذي يواصل الارتفاع خلال الجلسات الماضية.
توقع البنك الدولي أن يسجل الاقتصاد العالمي نموا يبلغ نحو 3.1 بالمئة في 2018، ليرتفع بشكل طفيف من 3 بالمئة العام الماضي..
تحولت خسائر البورصات وأسواق المال العربية والخليجية خلال العام الماضي، إلى فرص قوية أمام قطاع العقارات، حيث انعكست خسائر الأسهم على وتيرة نشاطات البيع والتأجير..
شهدت البورصات وأسواق المال العربية والخليجية اتجاها بيعيا قويا خلال تعاملات الأسبوع، للتخلص من الأسهم التي لم تشهد أي تفاعل مع المستجدات والأحداث الحاصلة على الصعيد الاقتصادي..
سيطرت حالة من الضبابية على تعاملات البورصات وأسواق المال العربية والخليجية، ما تسبب في استمرار الأداء العرضي المائل للهبوط خلال تعاملات الأسبوع الجاري.
سجل الأداء العام للبورصات العربية تداولات نشطة على مستوى الاستهدافات، ومتوسطة على مستوى قيم السيولة التي تم تداولها بين جلسة وأخرى، والتي جاءت جيدة في المتوسط ودون التوقعات على مستوى الاغلاقات السعرية للأسهم المتداولة، في الوقت الذي وصلت فيه الأسعار الحالية لغالبية الأسهم إلى مستويات متدنية، وتعد جي
تشير المعطيات القائمة خاصة بعد ارتفاع أسعار الأسهم والمساكن إلى مستويات قياسية، وذلك بتزامن مع قرب حدوث انهيار ربما يكون مدمرا في هذه الأسعار، وهو ما يعود إلى أخطاء ارتكبتها البنوك المركزية العالمية، خاصة في الدول ذات العوائد المرتفعة..
فيما تبحث البورصات وأسواق المال العربية والخليجية على محفزات قوية، سيطر التباين على أداء المؤشرات خلال تداولات الأسبوع الماضي، وفشلت محفزات أسواق النفط في دفع الأسهم نحو مكاسب كبيرة في ظل استمرار حالة الحذر والترقب على جميع المتعاملين.
قال متحدث باسم البنك الدولي، إن البنك يهدف إلى وضع إجراءات جديدة لتعزيز قدرته المالية وجعل مجلس إدارته يتخذ قرارا بشأنها خلال اجتماعات الربيع المقبل في ابريل نيسان 2018.
فشلت البورصات والأسواق العربية في تجاوز نقاط مقاومة حرجة مع استمرار حالة الأداء العرضي على أداء جميع المتعاملين والمستثمرين، بعد غياب تام للمحفزات الإيجابية الحقيقية.
تراجعت التمويلات المقدمة عبر شركات الوساطة في سوق الأسهم السعودية، بنسبة 57 في المائة خلال عام، حيث بلغت 7.56 مليار ريال بنهاية الربع الثاني من العام الجاري، فيما كانت 17.53 مليار ريال في نهاية نفس الفترة من العام الماضي..
ارتفعت القيمة السوقية لملكية المستثمرين الأجانب في البورصة السعودية، إلى 21.25 مليار دولار بنسبة 2%، خلال الأسبوع الماضي.
تشهد الطروحات الأولية في سوق الأسهم السعودية حالة من الركود، في ظل تراجع الأوضاع الاقتصادية المتراجعة التي تعيشها المملكة بسبب هبوط أسعار النفط.
هبطت سبع بورصات عربية في نهاية تداولات، الاثنين، مع عودة التراجع في أسعار النفط العالمية، بعد وتيرة مكاسب كبيرة في تداولات الأسبوع المنصرم، بينما ارتفعت أسواق الكويت ودبي بفضل الأسهم الكبرى.
سيطر التأثير السلبي لمسارات أسواق النفط على الأداء اليومي للبورصات وأسواق المال العربية والخليجية، التي عملت على رفع قيم المضاربات اليومية ودفعت الأسواق إلى تسجيل تراجعات يومية ملموسة، لتنهي البورصات العربية تداولاتها الأسبوعية دون تسجيل قفزات نوعية على مؤشراتها الرئيسية، فيما سيطر الأداء الهابط عل
سيطر الانفعال والعشوائية على قرارات المستثمرين بالبورصات وأسواق المال العربية والخليجية، مع تجدد المضاربات القوية وعمليات جني الأرباح، ما تسبب في تداول غالبية الأهم المدرجة دون قيمتها الحقيقية العادلة.