هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت شبكة الـ"سي إن إن" أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تستعد لإعادة إجراء مقابلات مع لاجئين دخلوا الولايات المتحدة خلال فترة بايدن، في خطوة وُصفت بأنها غير مسبوقة في سياسات اللجوء الأمريكية.
رفع عدد من الأمريكيين دعوى قضائية ضد منصة "باينانس" ومؤسسها تشانغبنغ تشاو، بتهم تتعلق بدعم حركة حماس وتسهيل دفع ملايين الدولارات إلى الحركة وغيرها من الجماعات..
ترامب: إذا تمكنا من حل الأمور بالطريقة السهلة فسيكون ذلك رائعًا، وإذا اضطررنا لحلها بالطريقة الصعبة فلا مشكلة
أثار تحديث جديد أطلقته منصة "إكس" موجة جدل واسعة بعد أن كشف أن عدداً من الحسابات التي تروج للرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتظهر بواجهة أمريكية خالصة
محمد الصاوي يكتب: والبيان الصحفي يربط القرار بالأحداث التي أعقبت هجمات 7 أكتوبر 2023، ويقول إن بعض فروع الإخوان شاركت في دعم هجمات صاروخية أو دعم لحماس. والهدف الاستراتيجي المعلن هو "إلغاء قدرات هذه الفروع، حرمانها من الموارد، وإنهاء أي تهديد تمثّله لمواطنين أمريكيين أو لمصالح الولايات المتحدة"
المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أبدى انفتاح موسكو على التفاوض بشأن أوكرانيا..
يدرس عدد من النواب الجمهوريين ترك مقاعدهم في الكونغرس في الأشهر المقبلة بعد تصاعد التوترات مع إدارة ترامب
محمد عماد صابر يكتب: إذا أردنا مواجهة المشروع الصهيوني، فلا بدّ أن نتعلم من قواعد إدارة الخلاف، ومن آليات توحيد الصف خلف هدف كبير
ظاهر صالح يكتب: الوصاية الأمريكية على الاحتلال الإسرائيلي، وإن بدت في ظاهرها قيدا على جنون اليمين المتطرف، إلا أنها في جوهرها قد تكون أداة لإعادة إنتاج الاحتلال بصيغة أكثر استدامة وقبولا دوليا، لذا، فإن المعركة الحقيقية في المرحلة المقبلة لن تكون في الميدان العسكري فحسب، بل في ميدان التفاوض السياسي، حيث سيتعين على الفلسطينيين وحلفائهم الإقليميين تفكيك الألغام السياسية التي تزرعها واشنطن تحت غطاء الضمانات، لضمان ألا يتحول وقف إطلاق النار إلى وقف للمشروع الوطني الفلسطيني
ثروة عائلة ترامب تهبط مليار دولار بفعل انهيارات العملات المشفرة، وتراجع مشاريعهم الرقمية، وسط انتقادات لأداء ترامب الاقتصادي.
تقديرات إسرائيلية تشير إلى غموض تفويض القوة الدولية، مخاوف من تكرار نموذج اليونيفيل، وشكوك بقدرتها على نزع سلاح حماس فعليا.
هشام جعفر يكتب: تؤكد نتائج الزيارة أن العلاقة بين الولايات المتحدة والسعودية، على الرغم من تجددها وتعميقها، تظل أساسا غير مستقر للأمن الدائم. إنها شراكة تُحددها استراتيجية محمد بن سلمان "السعودية أولا" وأجندة ترامب "أمريكا أولا"، وهي رابطة مبنية على المصالح الأمنية المشتركة والتبادل المالي الضخم، والأساس الشخصي لا المؤسسي مع إغفال للقيم
لم يتمكن دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي الـ47، في ولايته الأولى من تصنيف "جماعة الإخوان المسلمين"، منظمة إرهابية أجنبية (FTO)، إلا أنه عاود فتح الملف الشائك، الأحد الماضي، معلنا في تصريح حصري لموقع "Just the News": أن الوثائق النهائية بشأن القرار "قيد الإعداد"، وستكون "بأقوى وأشد العبارات".
إسلام الغمري يكتب: إن صدر القرار ستكون آثاره مباشرة على الأفراد، والقيادات، والمؤثرين، والمقيمين في الغرب، والحسابات البنكية، والتحويلات، والمؤسسات، والمدارس، والجمعيات، والشركات، والاستثمارات، والإقامات القانونية. وسيُطبّق عبر: البنوك الدولية (AML/CFT)، وهو أخطر باب في الموضوع
بريطانيا وفرنسا وألمانيا تطرح مقترحا بديلا يخفف بنود الناتو، ويحذف الاعترافات الروسية، ويقترح جيشا أوكرانيا أكبر وتعويضات من موسكو.
سليم عزوز يكتب: ظني أن التسريبات هي مناورة منه للوقوف على ثمن هذه الخطوة، ولأنه يبيع دائما بالغالي، فلن يجد من يُثَمِّن قراره على النحو الذي يريد، فلن يكون أمامه إلا أن يُعرض عن هذا، وإن تم دفع الثمن، فإنه هنا لن يكون منافسا لمن يعملون في النشاط منذ سنوات طويلة، ولكنه سيُنهي وجودهم، فلا حاجة للإقليم بهجوم على جماعة لا تستطيع أن تعلن عن نفسها، وسينتهي تنظيمها الدولي، وتُصادر منصات التواصل الإعلامي باسمها واسم رموزها، وسيتم محاصرة الإعلام الذي يُنسب لها ولو بالشبهات!