هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يأخذ البعض على حماس "تدخلها" في الشأن المصري من خلال وسائلها الإعلامية التي تظهر انحيازًا واضحًا إلى جانب مظلومية الإخوان المسلمين، هذا البعض المقصود في حديثنا هنا ليس منه ذلك الذي يتبنى الاتهامات المهينة للعقل عن تدخل حماس الميداني، وإنما هذا الحديث مقتصر على هؤلاء الذين قرروا احترام عقولهم، إلى حد
قالت البرلمانية البرتغالية آنا جوميز: "إن ما نراه على الأرض في مصر هو موقف يصفه الكثيرون، بأنه أسوأ بكثير مما كان عليه الحال تحت حكم مبارك بخصوص حقوق الإنسان".
لشعب نفسه.. والإعلام نفسه.. مع تغير الوجوه، والمستفيد واحد هو الدولة العميقة، وحماتها الفاسدون!
طالب حزب جبهة العمل الإسلامي في الأردن الحكومة الأردنية بالعمل على تنويع مصادر الطاقة، وفي مقدمتها المصادر الأردنية، و"ألا تتخذ من وقف تصدير النفط العراقي والغاز المصري مبررا لرفع الأسعار".
نشرت مجلة "إيكونوميست" البريطانية تقريرا عن مأزق المملكة العربية السعودية، وماذا سيحدث لها بعد رحيل الملك عبدالله، وغياب الرؤية لدى جيل من القادة ممن هم في خريف أعمارهم؛ معزولين تحيط بهم فئة من المستشارين والأبناء أو يتآمرون فيما بينهم على الخلافة، ويتحدث التقرير عن تخبط سياسة المملكة الخارجية
قال نائب وزير العلاقات الدولية والتعاون بجنوب أفريقيا، إبراهيم اسماعيل إبراهيم، الثلاثاء، إنه "الإخوان المسلمون في مصر يحترمون الديمقراطية، ويريدون التقدم بها وذلك ما شعرنا به من خلال تعاملنا معهم، بغض النظر أننا أحببناهم أو كرهناهم".
تعرضت جماعة “الإخوان المسلمون” طوال ثمانين عاماً من عمرها لثلاث حملات قمع كبيرة في مصر تمكنت من الخروج منها بسلام محافظة على أجندتها الإصلاحية كما هي. كانت الحملة الأولى في عهد الحكم الملكي عام 1949، وكانت الاثنتان الأخريان في عهد جمال عبد الناصر في عام 1954 وفي عام 1965
نظّمت جماعة الإخوان المسلمين في الأردن مساء الثلاثاء، مسيرة انتهت بوقفة داخل مخيم الوحدات للاجئين الفلسطينيين في العاصمة عمان، تضامنًا مع المحاصرين في مخيم اليرموك بدمشق.
أيام قليلة وتكون مصر أمام اختبار شديد الحساسية والخطورة ، وهو استحقاق الاستفتاء على الدستور الجديد الذي تم إعداده بعد الإطاحة بحكم الإخوان المسلمين ، وبدون كثير جدل أو نقاش حول تفاصيل مواد الدستور والإيجابي فيها والسلبي ، فالحكاية كلها تتمحور حول الشكل أكثر من المضمون ، والمعركة كلها تدور حول تدشين
دافع وائل غنيم الذي وصفته صحيفة "الغارديان" بأنه أحد رموز ثورة عام 2011 ويعيش في المنفى، عن نفسه، بعد أن اتهمته قناة فضائية موالية للنظام بأنه استخدم الثورة المصرية لخدمة أهدافه. وقال غنيم إنه قرر الابتعاد عن بلده مصر، لانها "لم تعد تستقبل أشخاصا مثلي".
عبر أحمد شفيق المرشح الرئاسي الخاسر في انتخابات عام 2012 وآخر رئيس وزراء في عهد الرئيس حسني مبارك الذي اطاحت به ثورة شعبية عام 20111 عن رغبته مجددا في الترشح للرئاسة لكن في حالة واحدة وهي عدم نزول الفريق عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع ورئيس الإنقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس المنتخب محمد مرسي في ت
أصدر مجلس العلاقات الخارجية الأوروبي تقريرا مطولا حول الأوضاع في مصر، قال فيه إن البلاد لا تزال تحت حكم العسكر، وإن القمع الذي تمارسه السلطات ضد أعضاء وأنصار جماعة الإخوان لن يجلب الاستقرار، مطالبا الاتحاد الأوروبي بتغيير سياساته تجاه مصر، ووقف دعم الانقلاب.
بعث الدكتور هشام قنديل، رئيس الوزراء السابق في عهد الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، رسالة كتبها في شهر أيلول/ سبتمبر 2013 الماضي، ليوضح من خلالها بعض ما يثار عنه من اتهامات، ونشرت الرسالة على موقع بوابة الأهرام المصرية.
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن أعضاء الإخوان المسلمين يخوضون معركة "للبقاء" بعد قرار تصنيف جماعتهم تنظيما "إرهابيا".
قالت صحيفة الوفد المصرية إنها حصلت على معلومات من مصادر سياسية وثيقة الصلة بالدوائر الحاكمة عن قرب الإعلان عن إعفاء الفريق أول عبد الفتاح السيسى نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع تمهيدًا لترشحه في انتخابات الرئاسة القادمة.
قال رئيس مجلس الوزراء المصري حازم الببلاوي، إنه: "فيما يتعلق بحزب الحرية والعدالة "حزب جماعة الإخوان" فإن مصيره متروك للقضاء وحله له جوانب سياسية وقانونية، وإن إعلان جماعة الإخوان تنظيمًا إرهابيًا ليس قرارا وإنما هو إعلان حالة".