هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أسامة جاويش يكتب: ما دعا إليه الكتاب منذ سنوات يحدث الآن بالحرف الواحد في تحالف إسرائيلي مع المسيحيين الإنجلييين من أجل قيام دولة إسرائيل الكبرى، والتي لا تمتد فقط إلى مصر والأردن وسوريا ولبنان، بل تشمل احتلالا كاملا لمكة والمدينة والمملكة العربية السعودية
هاني بشر يكتب: كان الاتحاد السوفييتي قبل سقوطه قوى نووية عظمى تملك ترسانة هائلة من الأسلحة، ونفوذ سياسي واستراتيجي واسع ومساحة شاسعة من الجغرافيا وأيديولوجيا عابرة للدول والقارات؛ منطلقة من ثورة شعبية هي الثورة البلشفية عام 1917، أي تحقق لهذه الدولة العظمى كل أسباب البقاء المادية، لكنها لم تصمد أمام السوس الذي بدأ ينخر من داخلها، فأفرزت في نهاية الأمر زعيما لكتب شهادة الوفاة، تماما كحال إسرائيل اليوم التي وصلت إلى قوة مادية وعلاقات دولية غير مسبوقة، لكنها غير قادرة على كبح جماح رجل قضى أطول فترة في تاريخ إسرائيل رئيسا للوزراء
قطب العربي يكتب: هناك من أذرع النظام من لا يزال يشكك في التصريحات العدوانية الإسرائيلية، سواء التي خرجت من نتنياهو شخصيا والذي وصفته تلك الأذرع بأنه المرشد العام للإخوان!! أو من جنرالات وساسة، وإعلاميين آخرين. وبدلا من ذلك، يجري على قدم وساق تهيئة الشعب لحرب ضروس ضد الإخوان، وكأن النظام بأذرعه المختلفة يتوقع خطرا قادما من أي مواجهة محتملة مع الكيان فيريد أن يحمل النتيجة للإخوان
ممدوح الولي يكتب: لم تجد التصريحات الإسرائيلية من العرب وحتى الدول المستهدفة بالأطماع التوسعية سوى بيانات الشجب والتنديد، ولم تقم أي منها بأي إجراء عملي لوقف التعاون السياسي والدبلوماسي والاقتصادي والتجاري بل والعسكري
أكدت حركة حماس أن خطط الاحتلال لإعادة اجتياح مدينة غزة وإدخال خيام إلى الجنوب تحت غطاء "الترتيبات الإنسانية" ليست سوى تضليل للتغطية على موجة جديدة من الإبادة والتهجير، محذرة من مشروع صهيوني شامل يستهدف اقتلاع الفلسطينيين وتهويد الأرض والمقدسات.
رائد ابو بدوية يكتب: يظهر خطاب "إسرائيل الكبرى" الذي يعيد نتنياهو إحياءه كغطاء أيديولوجي، لتبرير التوسع والسيطرة الجغرافية والسياسية، ولإلغاء أي أفق لإقامة دولة فلسطينية مستقلة. الحرب على غزة تتحول في هذا السياق إلى أداة لتصفية ما تبقى من القضية الفلسطينية، عبر ضم أجزاء من الضفة وتفريغ غزة من سكانها، في وقت يحوّل فيه هذا الخطاب الأنظار عن الفشل الداخلي ويعيد إنتاج الصراع على أساس وجودي
أظهر استطلاع لصحيفة "معاريف" أن أغلبية نسبية من الإسرائيليين تؤيد إضراب عائلات الأسرى في غزة للمطالبة بوقف الحرب وصفقة تبادل، حيث شارك الآلاف منذ صباح الأحد في احتجاجات واسعة شملت إغلاق طرق رئيسية واعتصامات وسط تل أبيب، فيما تصاعد الجدل حول جدوى الضغط الشعبي على الحكومة في ظل التوترات الأمنية والسياسية.
كشف يائير غولان، رئيس حزب الديمقراطيين ونائب رئيس الأركان الإسرائيلي الأسبق، أن خطة لتفكيك حماس عُرضت على مسؤولين عرب وحظيت بترحيب، مشيرًا إلى أن وزير الخارجية الإماراتي أبدى استعدادًا لاستثمار 43 مليار دولار في إعادة إعمار غزة وتشكيل حكومة فلسطينية "معتدلة".
اعتُقل رئيس الأمن السيبراني الإسرائيلي توم أرتيوم ألكساندروفيتش في لاس فيغاس خلال عملية سرية استهدفت متورطين في استغلال الأطفال جنسيًا عبر الإنترنت، ووجهت له تهمة استدراج قاصر، قبل أن يُفرج عنه بكفالة ويعود إلى "إسرائيل"، فيما حاولت السلطات الإسرائيلية التقليل من الحادث واعتباره بلا تداعيات سياسية.
كشف كاتب إسرائيلي في "يسرائيل هيوم" تفاصيل مسودة أمريكية جديدة لتسوية دائمة متعددة المراحل في غزة، تبدأ بخطة ويتكوف وتستهدف وقفًا طويلًا لإطلاق النار، مع إشراك هيئات دولية لإدارة شؤون المدنيين وإعادة الإعمار، مقابل إطلاق سراح جزء من الأسرى ومناقشة شروط إنهاء الحرب لاحقًا.
لطائفة الموحدين الدروز في السويداء ثلاثة مراجع دينية كبرى (مشايخ عقل): حكمت الهجري، وحمود الحناوي، ويوسف جربوع. وفي حين يتبنى الهجري مواقف داعية إلى استجداء تدخل الاحتلال٬ فإن الحناوي وجربوع أعلنا في مناسبات عديدة رفضهما لهذه الطروحات، وتمسكهما بخيار الوحدة الوطنية السورية، وهو ما اعتبره ناشطون الموقف الأصيل للطائفة.
جاء في مقال لمديرة البرنامج البحثي في معهد الشرق الأوسط للدراسات السياسية والاقتصادية، نشر في تموز/ يوليو 2024، الحديث بشكل واسع عن فكرة "إسرائيل الكبرى، وخطة التوسع المستمرة للاحتلال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ارتفاع حصيلة شهداء التجويع في غزة إلى 251 شهيدا فلسطينيا بينهم 108 أطفال, وقال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية ان هجمات الاحتلال ساهمت بشكل كبير في تفشي المجاعة بين المدنيين في غزة
كشف تقرير لـ"القناة 12" الإسرائيلية عن شهادات تؤكد تفشي الإهمال وضعف التدريب في صفوف جيش الاحتلال، خصوصًا القوات البرية، حيث تحدث ضباط عن تقصير مدة الدورات، وتدني مستوى المقاتلين والقادة، وتكرار الحوادث بسبب سوء استخدام الأسلحة وضعف التنسيق، لافتين إلى أن الإنجازات الميدانية تحققت أساسًا بفعل كثافة النيران الجوية والدعم الاستخباري.
حذّر الكاتب في "يديعوت أحرونوت" آفي كالو من أن خطط حكومة نتنياهو لاحتلال غزة قد تتحول إلى "نزيف شبيه بفيتنام"، مشيراً إلى أن الخطوة تفتقر للإجماع الداخلي وتثير معارضة الجيش والمجتمع الدولي، بما في ذلك الولايات المتحدة وألمانيا، مع مخاطر تحميل "إسرائيل" مسؤولية مليوني فلسطيني وفق القانون الدولي.
وثقت الأمم المتحدة 11 هجوماً شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ مطلع آب/ أغسطس على عناصر تأمين قوافل المساعدات في غزة، ما أسفر عن استشهاد 46 فلسطينياً وتفاقم الفوضى والمجاعة، مؤكدة أن هذه الهجمات متعمدة وتخالف القانون الدولي الذي يمنح الحماية للمدنيين المرافقين للمساعدات.