هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يصل وفد من حركة فتح إلى القاهرة خلال ساعات، ويُرجح أن يكون برئاسة محمود العالول لاستكمال التفاهمات مع الفصائل الفلسطينية حول تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي وإعادة تنظيم إدارة قطاع غزة.
زوجة البلتاجي قالت إن تدهور صحته جاءت بعد تراكم جملة من الإجراءات العقابية بحقه على مدار سنوات، منها منعه من التريض، والرعاية الطبية، ورؤية الشمس، والزيارة
هاجم تقرير لصحيفة "اليوم السابع" المصرية وزير التموين في عهد الرئيس الراحل محمد مرسي متهما إياه بالفساد والإرهاب.
كشفت وسائل إعلام عبرية مساء السبت، أن تل أبيب سمحت تحت ضغوط أمريكية بدخول فريق مصري إلى قطاع غزة، للمساعدة في البحث عن جثث الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس، وذلك في أعقاب تسليم الحركة جثامين 16 أسيرا من أصل 28 معظمهم إسرائيليون..
تواصل تصريحات وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش المسيئة للسعودية، رغم اعتذاره اللاحق، إثارة موجة انتقادات داخل إسرائيل، إذ اعتبرها محللون كاشفة لجوهر الفكر الصهيوني القائم على العنصرية والفاشية، وفي مقال ترجمه موقع "عربي21"، رأى الكاتب نير كيبنيس في موقع "ويللا" أن التطبيع مع الرياض سيكون محطة تاريخية تفوق أهمية اتفاق السلام مع مصر، منتقدًا في الوقت نفسه خطابات سموتريتش التي وصفها بـ"العنصرية الفارغة" التي تضر بصورة إسرائيل وتُظهر مأزق اليمين الحاكم.
حرضت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، على الأسرى الفلسطينيين المبعدين إلى مصر بعد الإفراج عنهم، قائلة إنهم "إرهابيون يسكنون فنادق خمس نجوم بجانب سياح غربيين غافلين".
تجددت الانتقادات للملف الحقوقي في مصر مع إحالة الباحث تقادم الخطيب للمحاكمة بتهم تتعلق بالإرهاب، وحبس هاني صبحي بسبب منشورات على فيسبوك، فيما وثّقت منظمات حقوقية تدهور الحالة الصحية لمعتقلين وسط اتهامات بإهمال طبي متعمد داخل السجون.
يتواصل الاحتلال الإسرائيلي موجة التحريض ضد مصر على خلفية ما تصفه تل أبيب بتدهور الوضع الأمني على الحدود الجنوبية، في ظل تصاعد مزاعم تهريب الأسلحة والطائرات المسيّرة، وتحول المنطقة الحدودية إلى بؤرة توتر متشابكة تتداخل فيها الملفات الأمنية والعسكرية.
يكشف تقرير تسفي برئيل في صحيفة "هآرتس" عن تفاصيل الخطة الأمريكية، ويفصل بين التحديات المتعلقة بالقوة الدولية المخطط لها، والعقبات أمام تنفيذها، خاصة فيما يتعلق بدور الاحتلال الإسرائيلي وحماس والدول العربية الشريكة. كما يشير إلى السيناريوهات المحتملة لانقسام غزة، ويستعرض الدروس المستفادة من تجارب أفغانستان والعراق، فضلاً عن الصراع المستمر بين القوى الإقليمية على النفوذ في القطاع.
يواصل الفنان حسين فهمي نهجه الإنساني والفني من موقعه كرئيس لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، حيث يسعى إلى تعزيز مكانة السينما كجسر للتواصل بين الشعوب، وإلى إبراز القضايا الإنسانية في اختيارات المهرجان وبرامجه. ويرى فهمي أن الفن يجب أن يكون ضمير المجتمع، وأن السينما قادرة على بناء وعي جماعي يدافع عن العدالة والحرية.
بينما تواصل القاهرة لعب دور الوسيط المحوري في الملف الفلسطيني، يسلط تقرير إسرائيلي جديد الضوء على ما يصفه بـ"الوجه الآخر" للسياسة المصرية تجاه غزة، معتبرا أن مصر لا تكتفي بدور الوساطة فحسب، بل تمارس ما يشبه اللعبة المزدوجة بين الحفاظ على اتفاق السلام مع تل أبيب، وضمان بقاء حركة "حماس" في القطاع.
ماجدة محفوظ تكتب: فالاتحاد الأوروبي يريد من القاهرة أن تكون حارسا لحدوده الجنوبية ومكبحا لتدفق المهاجرين نحو المتوسط، مقابل مليارات جديدة من المساعدات والاستثمارات التي لا تصل أبدا إلى جيوب المصريين، بل تُضَخّ في مشروعات لا تخلق تنمية حقيقية ولا عدالة اجتماعية
أكدت التحقيقات أنّ المرشح لا يمتلك أي مؤهلات طبية أو تراخيص لمزاولة مهنة الطب أو التجميل، بما يمثل انتهاكاً صارخاً للقوانين المصرية.
تصدر اسم الفنانة المصرية منة شلبي مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد تداول أنباء عن زواجها من المنتج أحمد الجنايني، إثر انتشار وثيقة قيل إنها تُثبت عقد قرانهما. وبينما تفاعل جمهورها بالتهاني والتبريكات، كشفت مصادر مقربة من الفنانة أن العلاقة بين الطرفين لا تتعدى الصداقة، وسط صمت رسمي من الجانبين.
أكدت الفصائل الفلسطينية دعمها لاتفاق وقف إطلاق النار وضرورة انسحاب الاحتلال ورفع الحصار عن غزة، داعية لتشكيل لجنة محلية من المستقلين لإدارة القطاع مؤقتًا والإشراف على الإعمار بالتعاون مع أطراف عربية ودولية.
تتناول هذه الدراسة بالنقد والتحليل ما تسميه ظاهرة الاستلاب للصهيونية والآخر، وخطابها الذي ظهر في الثقافة العربية منذ نهاية عام 2015م، مع مواكبة حملة ترشح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي صرح خلالها بأنه يجهز لصفقة القرن لحل القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي، ووعده بتنفيذ القرار المؤجل بنقل السفارة الأمريكية للقدس، والمقصود بخطاب الاستلاب للصهيونية للأخر، هذا الخطاب الذي ظهر في الاعلام المرئي بداية مع الأكاديمي المصري يوسف زيدان؛ مروجاً لخطاب التخلي عن مدينة القدس والمسجد الأقصى بمبررات شتى، وكأنه أحد المروجين لصفقة القرن، ليتبعه مجموعة من المثقفين والإعلاميين المصريين والعرب في الاعلام المرئي والمقروء.