هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تهدد التغيرات المناخية مدينة الإسكندرية المصرية، ثاني أكبر مدن البلاد وعاصمة الثقافة والتاريخ على البحر المتوسط، بفعل ارتفاع منسوب مياه البحر وتدهور التربة، ما قد يجعل ثلث مساحتها غير صالح للسكن بحلول عام 2050..