هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مصطفى أبو السعود يكتب: الداعي لاستحضار الرواية هو اعتراف المتحدث السابق باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، مؤخرا بأن بإسرائيل ارتكبت جرائم حرب في غزة، مؤكدا أنه قبل استقالته كان يعبر عن رأي الإدارة الأمريكية وليس رأيه الشخصي.
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، معلقا على استهداف مدرسة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة؛ إن "هذا الموقع تختبئ فيه حماس بالداخل، ومن ثم فإن مسلحيها سيهاجمون، فهؤلاء المختبئون داخل المدرسة يعدّون أهدافا مشروعة".
نقل عن "تل أبيب" زعمها أنه يتم "تجريد الفلسطينيين المعتقلين من ملابسهم للتأكد من أنهم لا يرتدون سترات ناسفة أو يحملون أسلحة"..
وذكر في بيانه أن "الحديث حول هذه القضية غير مسؤول وغير دقيق ويجب تجنبه".
بدا على ميلر التلبك ولم يؤكد صحة تصريحه واتهامه، وهو ما أثار رد فعل مضاد من قبل المعلقين.