هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قطب العربي يكتب: مع تغول الجيش على الاقتصاد المدني تذمر رجال الأعمال لكنهم لم يستطيعوا التعبير عن هذا التذمر، خاصة أن السيسي لاحقهم بالفعل، وأجبرهم على التنازل عما يمتلكونه من قنوات فضائية وصحف ومواقع إخبارية، ناهيك عن فرضه أتاوات عليهم لصالح صناديقه التي أنشأها مثل صندوق تحيا مصر والتي لا تخضع لأي رقابة مؤسسية من الجهاز المركزي للمحاسبات أو البرلمان، وحده ساويرس الذي تمكن من التعبير عن هذا التذمر
هاني بشر يكتب: الحضور الصيني في العمليات العسكرية كان ممثلا في استخدام باكستان طائرات جي-10 الصينية والتي استطاعت إسقاط طائرات مقاتلة أوروبية الصنع تابعة للهند، مما يعني أن العمليات العسكرية الأخيرة كانت حقل تجارب عسكري بين القدرات الصينية العسكرية والقدرات الغربية
محمد ثابت يكتب: مطالبون عالميا بملاحقة دراسات الغرب عنا (الاستشراق)، ومطالبون بنفس النهج والقدر -ثانيا- على الأقل بألا نكون مدافعين على طول الخط، أي أن نبرع في علم "الاستغراب"
عوض حسن إبراهيم يكتب: لا تحظى الحرب المستمرة في السودان بالاهتمام الدولي اللازم في ظل ما يجري من تصعيد في الشرق الأوسط والعدوان الإسرائيلي على فلسطين ولبنان واليمن وتطورات الحرب بين الهند وباكستان، حيث لم تنهض مبادرات جديدة لحل الأزمة السودانية
الملاحظ، بل المدهش أن الذين يدافعون عن حق بلغيث في التنظيرات (والاختراعات) التاريخية، يرفضون بشكل "هيستيري" معطيات تاريخية وعلمية موثقة عن الأمازيغ و عن شيشنق مثلا (الفرعون الأمازيغي الأصل)، المذكور في "التوراة" والموثق في كتب التاريخ، رغم توافر عناصر "البطولة" التي يفضل أن يروها في خليفة تركي مثلا! الملك شيشنق الذي بسط حكمه في مصر وسيطر حتى على فلسطين وما هي مدينة "القدس" حاليا، وهزم الصهاينة وحطم هيكلهم.
لا يمكن فصل سيرورة تطور المؤسسة العسكرية في باكستان وعقيدتها عن نشوء الدولة عام 1947 من رحم الهند، العدو المفترض والواقعي في وعي النخب الباكستانية آنذاك.
عادل بن عبد الله يكتب: لن نجانب الصواب إذا ما سلّمنا بمنطق القائلين بأن "تصحيح المسار" لا يختلف عن التوافقات السابقة في النوع بل في الدرجة: التوافقات السابقة كانت تحتاج إلى أكثر من "شريك" بحكم منطق الديمقراطية التمثيلية" وتعدد الأجسام الوسيطة ومراكز القوى -المسنودة شعبيا- ولكن التوافق الحالي لا يحتاج إلا لشريك واحد وفره "تصحيح المسار" وجعله يستغني عن الأحزاب وباقي الأجسام الوسيطة إما باستهدافها أو بإضعافها وتحييدها
غازي دحمان يكتب: ربما لا تملك إدارة الشرع الكثير من أوراق القوة والخيارات في مواجهة إسرائيل وسياساتها التدميرية، لكن سياسة الاستسلام وترك إسرائيل تجرب في الساحة السورية، ليس خيارا منطقيا، والأهم من ذلك، أنه لن يقي سوريا لا من التفكك ولا من سيطرة إسرائيل على مناطق الجنوب وصولا إلى العاصمة دمشق، ما يلزم إدارة الشرع على البحث عن مقاربات جدية لمواجهة خطر إسرائيل، ووضع جميع الخيارات على طاولة البحث، بما فيها دعم مقاومة في جنوب سوريا، وصياغة قواعد اشتباك جديدة مع إسرائيل
محمد عماد صابر يكتب: حين يتحوّل القمع إلى دعاية ويُغسَل الدم بالتجميل في مشهد يبدو وكأنه مسرحية سوداء، يقف النظام المصري ليُصدر للعالم صورة مزيّفة عن واقعه القمعي، مستخدما بعض الفنانين للترويج لما يسميه "تطوير السجون"، وكأننا أمام منشآت سياحية من فئة الخمس نجوم، لا أوكار تعذيب وظلم حُشر فيها عشرات الآلاف من الأبرياء، فقط لأنهم خالفوا السلطة الرأي أو عارضوا انقلابا عسكريا ما زالت آثاره الكارثية تتراكم على الوطن والمواطن
ياسر عبد العزيز يكتب: أفرق بين ما هي عليه نظم الحكم في تلك البقعة الجغرافية من طنجة إلى جاكرتا، وبين الشعوب التي تعيش على هذه البقعة، وتمتد إلى خارجها بحكم هذه الرابطة، أقصد الدين