هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتساءل الحباشنة: هل إن العرب قد دخلوا العصر الإسرائيلي أم أنهم قادرون على رفض سياسة الأمر الواقع؟
يكتب الشايجي: ما لم ترتق القمة لهذا التحدي بقرارات جريئة وفعالة، نكون فوتنا فرصة تاريخية لإيلام وردع غطرسة القوة وتهديد أمننا واستقرارانا. ونذكر شعوبنا تراقب وتأمل وتحلم!
يكتب الشريف: صفحات التاريخ التي تسجل الآن لن تغفر لنا تقاعسنا أو صمتنا، وستحاسب كل من خذل قطر وغزة وأهلها في هذه المحنة الوجودية القاسية!
يكتب يقين: مفارقة أخرى، إنه في الوقت الذي كما قلنا عقدت اتفاقية سلام مصر، فإنها حاربتها دون دخان حرب، وهذا أكثر صعوبة، وصولاً إلى وقاحة طلب تهجير شعبنا إلى مصر.
يكتب يزلي: بعد هذه الاعتداء، لم يعد أحد يشك في أن الكيان هو العدو الأول والأخير، للمنطقة وأن كل تسويق وشيطنة لدولة بالجوار، إنما هو تعمية للأبصار وابتزاز سياسي رخيص للمنطقة.
يكتب المحاريق: يبدأ عصر جديد من أعالي العالم، وبصورة يمكن أن تجرف العالم القديم بكل معطياته ومواقفه، وربما ليس من الحكمة أن تعتبر أحداث نيبال الأخيرة مجرد خبر آخر يشبه ما رأيناه من حالات اضطراب وفوضى سابقة في العالم،
يكتب بن عيسى: كان يمكن للتاريخ أن يكون مغايرا، لو لم تُضيّع فرنسا بلدانا إفريقية في مجاعات لا تنتهي بنهب خيراتها، أو لم تعث مجازر في بلاد بحجم وتاريخ الجزائر، ولو لم تسنّ قوانين الفتنة والتفرقة في بلاد الشام.
يكتب كامل: السيسي لا يبطش ولا يكشر عن أنيابه إلا مع المصريين أو الفلسطينيين، كل من يحسبهم أضعف منه ولا تقف وراءهم قوى أو دول قادرة على حمايتهم ولن يسأل عنهم أحد.
يكتب مهداوي: إننا أمام لحظة مفصلية خطيرة: ترامب، بسياساته، يربط بين الدماء في الخليج والدماء في يوتا. وإذا لم يدرك العالم خطورة هذه المرحلة، فإن القادم أعنف.
يكتب التليدي: الرسالة التي التقطتها دول المنطقة، ودول الخليج خاصة، أنها لم تعد آمنة، وأنها ليست خارج حسابات الاستهداف الإسرائيلي.